قبل انطلاق الصواريخ الإيرانية أول أمس على الأراضى المحتلة فى إسرائيل قرأت خبرا فى شريط أخبار قناة القاهرة الإخبارية، أن البنتاجون أعلن تحريك 3 أسراب من الطائرات المقاتلة الأمريكية إلى منطقة الشرق الأوسط، وأن واحدا من هذه الأسراب الثلاثة قد وصل بالفعل إلى
رغم كل هذا الضجيج، ورغم كل أكاذيب نيتانياهو والنازيين الجدد فى إسرائيل، فإن هزيمة إسرائيل هى النهاية المؤكدة، وانتصار المقاومة حتمى وتاريخى، شاء من شاء وأبى من أبى.
ذلك هو درس التاريخ الذى لايمكن أن يتغير أو يتبدل على مر الأزمان والعصور، وفى كل بقاع
ربما تكون أخطر تداعيات ما يحدث فى غزة ولبنان هو عودة «الأكاذيب الإسرائيلية» حول اليد الطولى الإسرائيلية وقدرتها على الوصول إلى أى مكان بالشرق الأوسط، والحديث عن رغبة إسرائيلية فى إعادة ترتيب خريطة الشرق الأوسط من جديد، والعودة إلى ترديد
حذر الرئيس عبدالفتاح السيسى أمس، من العواقب الخطيرة التى تنتظر المنطقة نتيجة الممارسات والأفعال غير المقبولة التى تشهدها المنطقة حاليا، مما أسفر عن حالة من حالات الاضطراب الخطير وغير المسبوق.
كلمات الرئيس خرجت واضحة فى احتفالية تخريج دفعة جديدة من
هذه الطفلة الجميلة البريئة لن تستطيع أن ترسم أحلامها كما تعودت كل صباح بعد أن فقدت يديها.. وهذه الأم لن تستطيع رؤية ابنها الذى كرست حياتها لتربيته بعد انفجار سلبها بصرها، وذلك الرجل أوقف الانفجار حياته وهو يسعى لتأمين عيش أبنائه.. هذه نماذج من آلاف من
أيدت محكمة النقض في مصر، حكم الإعدام الصادر بحق المتهم إسلام محمد فتحي، المدان بقتل الطالبة سلمى بهجت، ذات الـ22 عامًا الطالبة في كلية الإعلام جامعة الشروق، بعدما طعنها بسلاح أبيض "31 طعنة" قبل 3 سنوات، والمعروفة إعلاميًا بـ"فتاة الشرقية".
ورفضت المحكمة الطعن المقدم من دفاع المتهم لتؤيد حكم جنايات الزقازيق الصادر في نوفمبر 2022 بالإعدام شنقًا على المتهم، بعد تسلُّمها تقرير دار