مع الرفض الكامل لجريمة اغتيال الزعيم اللبناني حسن نصر الله، واعتبارها جريمة حرب إسرائيلية جديدة، في سلسلة الجرائم التي يرتكبها العدو الصهيوني في غزة والضفة ولبنان، إلا أنه ربما يكون دم حسن نصر الله قربانا للتقارب السني الشيعي، وتأكيدا أن العدو واحد ولا
استهلاك التكنولوجيا فقط قد يكون سما قاتلا، كما حدث فى تفجيرات البيچر واللاسلكى الأخيرة فى لبنان، ولا يقل خطورة عن ذلك ما فعله الملياردير الأمريكى أيلون ماسك حينما قام بتحويل السيارة الكهربائية المتقدمة جدا من ماركة «تسلا» التى أهداها إلى
«إن مستوى الإفلات من العقاب فى العالم لا يمكن الدفاع عنه من الناحية السياسية أو قبوله من الناحية الأخلاقية، وإن هناك عددا متزايدا من الحكومات يعتقدون أن بإمكانهم أن يطأوا القانون الدولى، وينتهكوا ميثاق الأمم المتحدة، وأن يغضوا الطرف عن معاهدات حقوق
يصر بنيامين نيتانياهو على إطلاق صيحات الحرب باستمرار لأنها السبيل الوحيد إلى بقائه واستمراره، وخلال اجتماع أمنى يوم الاثنين الماضي، أكد أنه مستمر فى الحرب ضد لبنان، قائلا: «لا تنزلوا القدم عن دواسة البنزين»، بما يؤكد تصاعد الحرب واستمرارها
يستحق الجيش الإسرائيلى أن يكون هو صاحب لقب «الجيش الأسوأ فى العالم»، لارتكابه جرائم حرب متتالية ومتصاعدة على مدى أكثر من 76 عاما حتى الآن.
قبل قيام دولة إسرائيل لم يكن هناك جيش لدولة، وإنما كانت مجموعة من العصابات والجماعات الإرهابية التى
أيدت محكمة النقض في مصر، حكم الإعدام الصادر بحق المتهم إسلام محمد فتحي، المدان بقتل الطالبة سلمى بهجت، ذات الـ22 عامًا الطالبة في كلية الإعلام جامعة الشروق، بعدما طعنها بسلاح أبيض "31 طعنة" قبل 3 سنوات، والمعروفة إعلاميًا بـ"فتاة الشرقية".
ورفضت المحكمة الطعن المقدم من دفاع المتهم لتؤيد حكم جنايات الزقازيق الصادر في نوفمبر 2022 بالإعدام شنقًا على المتهم، بعد تسلُّمها تقرير دار