قبل عام، في دبي، بدولة الإمارات العربية المتحدة، احتفت الجمعية الإماراتية للكتاب والقراء بالمترجم الهندي الدكتور ذاكر حسين بمناسبة صدور كتابه الشعري الذي عرّبه للشاعر التاميلي سوبرامانيا بهاراتي (1882-1921).
الترجمة ترصد في مقدمة المترجم سيرة
عندما كان يسافر إلى المنصورة لكى يلتقى عشيقته وملهمته «فردوس»، كان أهل الحتة يزفونه قائلين: (مجنون فردوس).
فى نهاية الثلاثينيات وحتى عام 1948، لم تكن الدعارة يجرمها القانون، وتمنح وزارة الداخلية تصاريح لممارسة أقدم مهنة فى التاريخ.. فقط،
الخوف شعور طبيعي، حقيقي في أنفس جميع المخلوقات، فالخوف من الله من أساسيات العبادة، ولكن لكل شعور حد ... إذا تخطاه تحول من كونه نعمة إلى نقمة، فمتى يتحول الخوف إلى نقمة؟
عندما يكون الشعور كاستجابة على قدر المؤثر، الخوف من الحيوانات المفترسة، من السقوط
يمثل اللقاء مع شعر فتحي عبد السميع مساحة للتأمل فيما وراء النصوص، فلم تكن قصيدته – أبدًا – منبتة عن جذورها الجنوبية، كما لم يكن صوتُها الحداثي غريبا عن جذورها الكلاسيكية.
يعنيني بداية أن أقرأ رؤية الشاعر لذاته؛ ذات الشعراء، وهو ما
“أحيانًا أتذكرك بطريقة تكاد ترسلني للإغماء، أيها المجنون بيبالا. لأنك كنت أذكى شخص مجنون في العالم.”
***
أطلقوا عليه في المدينة لقب “بيبالا المجنون”. ومع أنه تجاوز الخمسين من
رسّخت طيران الإمارات حضورها خلال عام 2025 كأكبر ناقلة جوية دولية في العالم، بعد نقلها 55.6 مليون مسافر عبر نحو 180,580 رحلة، قطعت خلالها مسافات تعادل الدوران حول الكرة الأرضية أكثر من 29 ألف مرة، إلى جانب إبرام طلبيات لشراء 73 طائرة جديدة.
وتميز عام 2025، الذي احتفلت فيه الناقلة بمرور 40 عامًا على انطلاق عملياتها في أكتوبر الماضي، بتحديد ملامح مستقبل السفر من خلال توسعات كبيرة في شبكة الرحلات