لعبة النقاد أو تحديدًا القسط الوافر منهم تكمن فى إعادة قراءة (الكادر) السينمائى والبحث عن ظلاله المتعددة، وبين الحين والآخر يضيف بعضهم تفاصيل أعتبرها (اجتهادًا خارج النص).
مثل تلك اللمحات نطبق عليها القاعدة الشرعية، من اجتهد وأصاب له أجران، ومن أخطأ
فقال صغيري بنبرة حزينة. مليئة بالأسى: "حياة الصغار صعبة"... يا لها من جملة تتصدر عقل طفل لم يتجاوز الثامنة من عمره. لا لشيء سوى لأن لديه دفترين وكتابين ملتزم بحملهم كل صباح لممارسة مهامه بالذهاب للمدرسة... مجبرًا على النوم مبكرًا ليستطيع أن
يشهد مجال التعليم فى عهد الرئيس عبد الفتاح السيسى تطورا كبيرا وبشكل غير مسبوق سواء فى التعليم الجامعى ؛أو التعليم ما قبل الجامعى إضافة إلى الإنجازات التى تمت بالمستشفيات الجامعية المختلفة؛ من خلال وضع برنامج يضع التعليم المصرى فى إطار المنافسة العالمية
تصريح وزير المالية للكيان الإسرائيلي ببيع فكرة استحسان استقبال" العالم الغربي" للاجئين الفلسطينيين.. يعتبر فكرة شيطانية
ولكنى الأن اكتشفت انها لم تكن وليدة اللحظة!!
لم تفاجأ إسرائيل برفض مصر والأردن والسعودية وكل الدول العربية بتهجير
عندما نتحدث عن المخرج الكبير يوسف شاهين، والعملاق عباس محمود العقاد لا نجد جدال واسع حول أحقية كل منهما فيما وصلا إليه من نجاح وحب وتقدير واسم حي بعد فناء الجسد، ولكن هل هذا يرفع عنهما الذنب؟!
بدأ يوسف شاهين حياته المهنية مبكرا، أدار معارك فنية تستحق
تربطنى علاقة استثنائية مع الموسيقار الكبير محمد الموجى، فهو أول من أجريت معه حوارا صحفيا، وأول من دخلت بيته وصار أبناؤه أصدقائى، وأول من أكلت فى بيته (ملوخية بالأرانب) صنعتها السيدة الفاضلة زوجته (أم أمين)، وأول أيضا من أقام ضدى دعوى قضائية سب وقذف عام ١٩٩١ وبعدها تعددت القضايا، التى وقفت فيها فى أمام النيابة، عدد منها امتد عدة سنوات، بينما بعد جلسة قصيرة مع الموجى كان أطرافها كبار الموسيقيين أمثال