تلقى التطورات التكنولوجية والاقتصادية والثقافية المتلاحقة لوسائل الإعلام والاتصال والتواصل بمختلف اشكاله، بظلال قاتمة على صحابة الجلالة الصحافة، حيث يتصاعد النقاش حول مستقبل المهنة ليس فقط في الأوساط الصحفية وانما أيضا على المستوى الاكاديمي، في ظل
يعقد مؤتمر "حكاية وطن" خلال الفترة من 30 سبتمبر إلى 2 أكتوبر بفندق الماسة بالعاصمة الجديدة؛ ويأتي في إطار حرص القيادة السياسية على تفعيل المشاركة المجتمعية وتعزيز الحوار مع المواطنين خاصة الشباب ودورهم في مساندة جهود الحكومة لتنفيذ المشروعات
تتجلى أعراض الأمية الثقافية في العديد من المشاركات والشواهد، وبخاصة المشاركات الشبابية في البرامج الحوارية وفي الأحاديث اليومية وفيـما يصل إلينا في الصحافة الثقافية من أخطاء في الكتابة والتعبير والأسلوب، ناهيك عن قواعد النحو والصرف والإملاء.
أيضًا
المشهد الأخير وتحقيق الأحلام
فى هذا المشهد الأخير والفصل الأخير من الرواية تأخذنا الكاتبة فى لحظة إبداعية وتفك ألغاز وشفرات الحلم وتعمل انفراجه فنية للرواية وللحبكة الروائية ..كيف ؟
لقد أخذت المتلقى فى طريق لم يكن أحد يتوقعه وضربت كل العصافير
من القلب إلى القلب، هكذا غنت نجاح سلام لمصر، أثناء العدوان الثلاثى في 56 بالفصحى (أنا النيل مقبرة للغزاة)، شعر محمود حسن إسماعيل، وبالعامية (يا أغلى اسم في الوجود) لإسماعيل الحبروك، ووصلنا معها لذروة الإحساس بالوطنية.
منحها الله صوتا نادرا في صدقه، لا
السعودي على أرض «المحروسة» يعيش في وطنه، والمصري عندما تطأ قدمه أرض الحرمين الشريفين تفتح له القلوب الدافئة وترحب به، بمجرد أن تستمع إلى اللهجة.
تلك هي الحقيقة التي لا حقيقة غيرها. لا أشعر أبداً بأنه من الممكن اختراق هذا الجدار الصلد من المشاعر التي صنعها الوجدان، ولا يمكن تزييفها، وغير قابلة أبداً للصدأ.
نتابع بين حين وآخر على «السوشيال ميديا» تجاوزاً هنا أو هناك، لا