كل شيء في هذا البلد يتم عن طريق البرامج الرقمية..
من أول هويتك. بصمتك الشخصية.. خط التليفون.. عقد ايجار الشقة.. عقد الكهرباء والمياه.. الغاز.. كل شيء وصولا الى شراء بقالتك ومستلزماتك الأسبوعية من كارفور!
وحتى يتم ذلك لابد لك من فتح حساب بنكي
تتوارد الخواطر في ذهني كل أسبوع عن موضوع أكتب فيه. أفكر مليا أأكتب عما يشغل الرأي العام فأنا جزء لا يتجزأ منه سواء اختلفت أم اختلفت معهم أم أكتب عما يشغل بالي أنا شخصيا؟! ما يميز الكاتب أحيانا هو قدرته على استخلاص مشاعر وخواطر تتجاوز حدود مفردات الواقع
بعد الدراسة وبعد الحضور بالمركز الثقافي بالمنيرة بالقاهرة، المعهد الفرنسي حاليا وسماع أساتذة من العديد من جامعات فرنسا على مدار عامين يومي الخميس والجمعة ومع حضور الجانب الفرنسي لتدريس الدبلومة الأساسية في تعليم اللغة الفرنسية. كانت السيدة ايلين موكورني
أحب الشعر حين يخرج من فضاءاته المغلقة، ليستمع الشعراء إلى أنفسهم وحسب، كي تصافح اصواته أذنا أخرى، لذلك كان جمهور المتاحف والمقاهي والجامعات والمكتبات يقدم لنا سعادة مزدوجة، جمهور وفر الإعداد له ترجمة فورية للحوارات الحية، باللغات التايوانية، والهاكا،
أتابع بين الحين والآخر الكثير من الحكايات، التى أستشعر أنها مختلقة، تخصص بعضهم فى إضافة (التحابيش) عليها، وفى العادة غياب شهود الإثبات أو النفى يفتح الشهية للخيال، إلا أن الماكيير الشهير محمد عشوب قدم شطحة خيال أبعد من كل ذلك، شاهدته فى أحد البرامج
تربطنى علاقة استثنائية مع الموسيقار الكبير محمد الموجى، فهو أول من أجريت معه حوارا صحفيا، وأول من دخلت بيته وصار أبناؤه أصدقائى، وأول من أكلت فى بيته (ملوخية بالأرانب) صنعتها السيدة الفاضلة زوجته (أم أمين)، وأول أيضا من أقام ضدى دعوى قضائية سب وقذف عام ١٩٩١ وبعدها تعددت القضايا، التى وقفت فيها فى أمام النيابة، عدد منها امتد عدة سنوات، بينما بعد جلسة قصيرة مع الموجى كان أطرافها كبار الموسيقيين أمثال