فى منتصف الستينيات وطوال عقدى السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضى، كانت تتردد فى الشارع العربى بين شباب ذلك الجيل تلك المقولة (أحب سعاد حسنى وتزوج فاتن حمامة). يجمع بين فاتن وسعاد موهبة استثنائية فى التمثيل، كل منهما حققت نجاحا غير مسبوق فى مشوارها،
كم تمنيت لو أنني أملك صندوق ذكريات مليئا بمكعبات الليجو. تتعدد أشكال القطع وألوانها وأحجامها..لا يملك أحد غيري تقرير مصير أشكالها وأبعادها. أبني منزلا فلا يروق لي فأعيد بناء آخر بشكل مختلف وقطع جديدة عله يحمل بين جنباته تفاصيل حياة مختلفة. صندوقي مليء
أتم قبل يومين عبد الحليم حافظ عامه الـ 95، لو كان بيننا الآن، لا أتصور سوى أنه سيظل فى الملعب، يغنى ويرقص على المسرح، مثلما يفعل الآن عمرو دياب، وسوف يظل هو أيضا (الألفة) بين كل أقرانه مثلما نرى الآن عمرو دياب، ولن يتردد فى بطولة فيلم غنائى جديد، يضيف
هل حقا هناك غضب لقطاع من الجمهور الزملكاوى، بسبب إعلان فيلم (ولاد رزق القاضية)، حيث ظهر ثلاثة من لاعبى الأهلى مع كولر، «قفشة ومحمد عبد المنعم وإمام عاشور»؟.. تساءل أحد لاعبى الزمالك قائلا: لماذا الانحياز للاعبى الأهلى؟، وطالب جماهير الزمالك
إن الله عليم بعباده، يعطي البلاء على قدر تحمل عبده، أو يعينه على بلائه، لذلك فإذا كنت قد عاشرت فلسطينيا أم لا، يجب أن تتوقع قدرته النفسية والجسدية على التحمل، ولكن مع كل هذه القوة يصبح إنسانا قويا، أي تزداد قوته ولكن نوعه لا يتغير، يبقى إنسانا حاملا لكل
(ضايل عنا عرض) تعبير فلسطينى شعبى دارج وبالمصرى (العرض بكرة)، بذكاء من المخرجين مى سعد وأحمد الدنف اختارا أن يحمل الفيلم ومن العنوان نبض فلسطين. المهرجانات السينمائية ليست ساحة للتناحر السياسى، إلا أنها لا تخلو من سياسة، وتبقى دائمًا الجرعة، وأسلوب تقنينها حرفة لا يجيدها إلا فقط الأسطوات فى (الشغلانة)، وأرى حسين فهمى أحد أهم (الأسطوات)، القاهرة ليس مهرجانًا سياسيًا فقط يتبنى وجهة نظر تؤازر العدالة،