المرأة المصرية هي ضمير الأمة ونبضها والحارس الأمين والدرع الواقي أمام محاولات النيل من عزيمة الوطن وتمكين المرأة أصبح جزءا لا يتجزأ من عقيدة الدولة المصرية؛ وذلك تأكيدا على احترام المرأة التى تناضل فى كل ميادين الحياة.
والمرأة هي الأم والأخت والزوجة
هذا العام بات من الواضح أن الدراما التليفزيونية صار تقييمها نصف شهرى، لم يعد كما تعودنا قبل سنوات قليلة تجبرنا العدالة انتظار بزوغ هلال شوال، مرور عشرة أيام من مسلسل لا يتجاوز 15 حلقة، أظنها تمنحنا مؤشرا بنسبة كبيرة يعبر عن الحقيقة التي تابعناها على
القاعدة المستقرة؛ أن القوة المادية مهما تجاوزت السقف، وامتلكت العديد من الخيوط لا تصنع نجما، كما أن القوة الأدبية قد تنجح فى منح فرصة لفنان فى بداية الطريق، ولكن قلوب الناس لا تعرف الواسطة ولا تعترف بـ(الباب الموارب)، إما أن تفتحه على مصراعيه أو تغلقه
فور عودتي من باريس، قررت قراءة ـ وإعادة قراءة ـ ما كتبه الأدباء العرب عن باريس، لمعرفة كيف ظهرت باريس ـ تلك المدينة الساحرة ـ في أعمالهم وكتاباتهم. ومن هذه الأعمال التي قفزت إلى ذهني على الفور: الحي اللاتيني لسهيل إدريس، وعصفور من الشرق لتوفيق الحكيم،
هناك في تلك المتاهة التي نعيشها من أعوام طويلة، ثمة جدران لازالت باقية، ثمة حياة أخرى خارج أجسادنا أضافت لأعمارنا المزيد من الحياة.
تلك الشبكة المعقدة من علاقاتنا الإجتماعية والتي يتبدل فيها أدوار الرعاة طوال الطريق.
كلما اقتربت الأشياء ازدادت
Researchers have developed a potential alternative to LASIK surgery that corrects vision without the use of lasers. The new method, called electromechanical reshaping (EMR), uses electrical currents and a platinum contact lens to alter the shape of the cornea.
The technique was presented during a meeting of the American Chemical Society by a team led by Michael Hill, professor of chemistry at