مثل عربي قديم يقال في مدح من يتصف بالكرم الشديد.
كان الكرم من شيم العرب وذكر أن حاتم من أكرم رجال العرب، فأصبح يضرب بكرمه الأمثال.
هو: حاتم بن عبد الله بن سعد بن آل فاضل بن امرؤ القيس والذي اشتهر باسم (حاتم الطائي) نسبة الي القبيلة العربية (طيء)
فى الرياض، شاهدنا القبلة التى تبادلتها أنغام وأصالة تحت رعاية إليسا، لتضع نهايةً لخصام دام نحو خمس سنوات، لم ولن تكون المرة الأولى التى حاولتا فيها التصافى، وأظنها ليست أيضا الأخيرة.
هل تنهى القبلة حالة الجفاء؟!.. كثير من القبلات شاهدناها، حتى فى
التقاعد من المفترض أن يعبر عن ختام رحلة طويلة وربما شاقة من العمل والاجتهاد، وبدء مرحلة من الاستمتاع بالوقت وإنجاز ما لم يتمكن المرء من القيام به بسبب مشاغل الوظيفة، ولكن للأسف تحول بلوغ سن المعاش لدى البعض إلى نوع من الاكتئاب والقلق والإحساس بأنه شخص
لا حرب بلا ضحايا .... ولكن أمن الإنصاف أن يُضحى بالشخص نفسه أكثر من مرة في حرب واحدة؟!
فعندما يُقال أن الناجين من الحرب هم الضحايا الحقيقيون، وليس الشهداء، نعني هنا أمثال وائل الدحدوح.
وائل الدحدوح هو مواطن فلسطيني أولا، باقٍ على عهده، مؤمن بقضية
قبل ساعات، وبعد ساعات أيضًا، سيتكرر أمامك هذا المشهد، ونحن فى بداية 2024، ستستمع إلى صفة الأفضل، ستتكرر كثيرًا أمامك، تابعنا فى العديد من الفضائيات والمواقع وعلى صفحات الجرائد والمجلات استفتاءات لاختيار أفضل الأعمال.
هل صدقتم النتائج؟، ألم تلاحظوا أن
أيدت محكمة النقض في مصر، حكم الإعدام الصادر بحق المتهم إسلام محمد فتحي، المدان بقتل الطالبة سلمى بهجت، ذات الـ22 عامًا الطالبة في كلية الإعلام جامعة الشروق، بعدما طعنها بسلاح أبيض "31 طعنة" قبل 3 سنوات، والمعروفة إعلاميًا بـ"فتاة الشرقية".
ورفضت المحكمة الطعن المقدم من دفاع المتهم لتؤيد حكم جنايات الزقازيق الصادر في نوفمبر 2022 بالإعدام شنقًا على المتهم، بعد تسلُّمها تقرير دار