كالعادة: خيرا تعمل شرا تلقى! بادرتني صديقتي فور وصولها كسيرة متحيرة. لماذا لا أتوقف عن التفكير في الآخرين والتفكير في مصلحتي ولو لمرة واحدة؟ لماذا أضع (الآخر) نصب عيني فأضبط أموري وفقا له لا وفقا لما يرضيني؟! انهالت علي تساؤلاتها المشبعة بالغضب والحيرة
هذه هى الدورة الرابعة عشرة من عمر مهرجان (مالمو)، الذى يقام سنويًا فى مملكة السويد، مدينة ساحلية فى الجنوب، بها قسط وافر من العرب بمختلف الجنسيات، وهى ترحب بالآخر مهما كانت دوافع الهجرة اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية، تلمح فى الشارع العديد من اللهجات،
العالم الحر سيفيق من السبات العميق الداعم لإسرائيل، ثمة تراجع واضح في مواقفه، ومع ذلك لا زالت الحكومة الألمانية تدعم إسرائيل، إنهم يرون أن دعم إسرائيل أمر مقدس في ألمانيا ويلعبون على شعور ألمانيا بأنها مثقلة بالذنب عندما يتعلق الأمر بالشعب اليهودي؛
لا ملامة على مرتكب ذنب خص به نفسه بالعذاب، وكل الملامة على من صار داعيا لارتكاب ذنب ما؛ طواعية من نفسه ليبرر لنفسه وللناس ارتكاب الذنب، فهناك من يرتكب الذنب سرا فيأخذ إثم الذنب، وهناك من يرتكبه جهرا فيأخذ إثم الذنب والفتنة، ولكن يظل الأخطر على المجتمع هو
فجأة استحوذت على الميديا أغنية (دقوا الشماسى) بعد أن صارت إعلانا لأحد المنتجعات الصيفية، كالعادة هناك من أعلن غضبه لمجرد إحياء الأغنية لأنه تذكره بالمايوه، أو سماعه صوتا آخر غير عبدالحليم حافظ، أو لأن هناك تغييرا فى اللحن الذى صاغه بعبقرية وخفة ظل منير
هنأ الرئيس المصري، عبدالفتاح السيسي، نادي الزمالك، على فوزه بكأس الاتحاد الأفريقي "الكونفدرالية" للمرة الثانية في تاريخه بعد تغلبه على ضيفه المغربي نهضة بركان بهدف نظيف.
وكتب "السيسي"، عبر صفحته على "فيس بوك"، اليوم الإثنين: "أتوجه بالتهنئة لنادي الزمالك على فوزه الرائع اليوم. أداء مميز وجهود رائعة تستحق كل التقدير".
وأضاف: "كل التحية لجماهير الزمالك