أقر وأعترف أنا كاتب هذه السطور، بأننى ضبطت نفسى منحازا للفيلم، قبل أن أراه.
بعد أن شاهدت (البرومو) بأيام، سألنى المذيع، الصديق هشام عاصى في برنامجه (صباحك بالمصرى) على قناة «إم بى سى مصر»، ولم أكن قد شاهدت أفلام العيد، من هو الحصان
انطلقت مطلع هذا الشهر القمة العالمية الثالثة للإعاقة في برلين 2025م، والتي سبق وانطلقت للمرة الأولي في لندن 2018، ثم تم تنظيمها في 2022 بأوسلو بالنرويج.
والقمة العالمية للإعاقة هي منصة حيوية لتعزيز وحماية وإعمال حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في جميع أنحاء
نفى رئيس الرقابة الحالى، الكاتب الكبير عبد الرحيم كمال، أنه طلب من صُناع مسلسل (لام شمسية) إضافة نشيدنا الوطنى (اسلمى يا مصر)، فى مقايضة مباشرة من أجل السماح بعرض الحلقة الأخيرة.
لا يمكن أن يبرئ كمال ساحته وينفض يديه من التدخل السافر، إلا إذا كان
من دواعى العزة والفخر أن هناك مدنًا عربية فى قائمة الأكثر أمانًا على مستوى المنطقة العربية والعالم وفق مؤشر المدن الآمنة لعام ٢٠٢٥، والذى نشرته مجلة (أيكونومست) وقد جاءت مدينة أبو ظبى فى مقدمة الدول العربية الأكثر أمانًا، تليها دبى ثم الرياض ثم مدينة
ادانت دول عربية ومنظمات دولية الغارات الإسرائيلية الجديدة على سوريا،ودعت المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية إلى الضغط على تل أبيب لوقف عدوانها على السيادة السورية.
ودعت مصر الأطراف الدولية الفاعلة إلى الاضطلاع بمسؤولياتها تجاه
بعد عامين من الدمار والموت فى غزة، توقف العدوان الإسرائيلى الغاشم،الذى أسفر عن استشهاد 70 ألفا، وإصابة 200 ألف فلسطيني، وتدمير 95% من مساكن المُواطِنين بالقطاع.وتزايدت الآمال فى تحقيق السلام، ولكن آثار الإبادة الجماعية بغزة التى أكدتها المنظمات الدولية، سوف تستمر لعقود، مزروعة فى الذاكرة الجمعية وفى الأرض المدمرة، ما لم يتخذ المجتمع الدولى إجراءات عقابية حاسمة، فكيف يمكن للعالم أن يتطلع إلى مستقبل