أثار الإعلان الدستوري الذي وقعه الرئيس السوري أحمد الشرع في 13 مارس/آذار 2025 الجدل، وخصوصاً مع الخلفية الأصولية الدينية للرئيس الجديد، وسابق ارتباطه بتنظيم داعش.
حيث اعترض علي الإعلان الدستوري الأكراد والدروز والعلويين وغيرهم، واعتبروه إعادة لإنتاج
لسنا بصدد حل لغز (من القاتل)، الكاتب عبد الرحيم كمال والمخرج إسلام خيرى قررا تحليل المجتمع من خلال جريمة قتل شاب جاء للقاهرة من الصعيد محملا بكل الطموح لكى يقول للجميع (نحن هنا).
الفنان الشاب الموهوب أحمد غزى يقتل فى الحلقة الأولى، ويظل هو الشخصية
مصر وسيراليون تربطهما علاقات أخوية وتاريخية، بين البلدين والشعبين الشقيقين، والتى تبلورت في تعاون بناء منذ ستينيات القرن الماضى؛ وافتتحت سيراليون سفارتها بالقاهرة عام 1968، غير أنها أغلقت عام 1983 بسبب تدهور الأوضاع الاقتصادية لسيراليون، وتم تعيين قنصل
حقق برنامج سامح حسين (قطايف) على (اليوتيوب) كثافة مشاهدة استثنائية، ومعدلات المتابعة لرسالته التى يعلنها عبر برنامجه لا تزال تشهد تصاعدا.
عندما تتابع ظاهرة تحطيم الأرقام، وتتخطى سقف المتوقع، عليك فى هذه الحالة أن ترتكن للتحليل الاجتماعى والنفسى الذى
للشاعر السوداني عبدالرحمن علي طه (1901 – 1969) قصيدة طريفة بعنوان "رحلاتي السعيدة" تتألف من 27 بيتًا جاءت من بحر الرجز مزودج القافية، وهي قصيدة أقرب إلى أدب الرحلات، وكأنها فصل منظوم من فصول رحلة ابن بطوطة، ولكن داخل السودان، وفيها ترد
بعد عامين من الدمار والموت فى غزة، توقف العدوان الإسرائيلى الغاشم،الذى أسفر عن استشهاد 70 ألفا، وإصابة 200 ألف فلسطيني، وتدمير 95% من مساكن المُواطِنين بالقطاع.وتزايدت الآمال فى تحقيق السلام، ولكن آثار الإبادة الجماعية بغزة التى أكدتها المنظمات الدولية، سوف تستمر لعقود، مزروعة فى الذاكرة الجمعية وفى الأرض المدمرة، ما لم يتخذ المجتمع الدولى إجراءات عقابية حاسمة، فكيف يمكن للعالم أن يتطلع إلى مستقبل