ممكن أن تضحكك، أو تقول عنها بايخة، (مصرى، وكمان قاعد صف أول، لازم معزوم)، هكذا بادر أحمد حلمى صديقه الملحن مصطفى جاد بتلك (القلشة)، التى أراها تصلح للأحاديث الخاصة بين الأصدقاء، وليس على الملأ، وأمام جمهور متباين فى درجات الاستقبال.
كثيرا ما يحدث بين
ولد الشاعر أحمد معروف شلبي في الرابع من أكتوبر 1958, بمدينة حوش عيسى بمحافظة البحيرة – مصر.
عمل بوزارة التربية والتعليم معلمًا بالمرحلة الثانوية ثم موجِّهًا أول للغة العربية، ثم أعير معلمًا للمملكة العربية السعودية (1992 – 1996).
وقد
لن يكفَّ المصريون أبداً عن إبهار العالم، فإن انتهت حضارة السبعة آلاف سنة، تبقى حضارة شعب يظهر أصله الفرعوني في كل تصرفاته.
لقد عانى المصريون من مرارة الأزمة الاقتصادية العالمية كما لم يعانها أحد، وضاق عليهم الحال في السنوات الأخيرة حتى أصبحوا لا
لم أعد أحتمل كل هذا العبث الذي طفح على سطح الكرة الأرضية منذ السابع من أكتوبر العام الماضي!!
بدأ من عبثية مبدأ مقولة:
إن الكيان الإسرائيلى "المحتل" له حق الدفاع عن نفسه!!!
والتي رددها بل واحتكم إليها العالم..
مرورا بشلل كل الهيئات
فجأة، وفى (اليوبيل الذهبى) لرحيل أم كلثوم، ظهر أحد الورثة (حفيدها)، ليعيد صياغة واقعة معروفة وموثقة، الغريب هو صمت المذيعة أمام ما يقوله (الوريث) وكأنه أحد شهود العيان، رغم أنه يروى واقعة حكاها له عمه؛ أى أنها تدخل فى إطار (العنعنة). الحفيد لم يلحق بزمن
في تونس الخضراء قبل تسع سنوات أثناء انعقاد مهرجان «قرطاج» السينمائي، الذي تم فيه تكريم النجم الكبير عادل إمام بمنحه «التانيت الذهبي التذكاري»، كما أن الرئيس التونسي الراحل الباجي قايد السبسي منحه وسام رئيس الجمهورية للثقافة.
وفي الحفل وكنت حاضراً، أمسك عادل إمام بالميكروفون قائلاً: «مصر أم الدنيا»، انفعل أحد شباب الممثلين التونسيين قائلاً: «إذا كانت مصر (أم