أولياء الله بكل وضوح واختصار هم أهل الإيمان والتقوى، الذين يراقبون الله تعالى في جميع شؤونهم، فيلتزمون أوامره، ويجتنبون نواهيه.
قال الله تعالى: (أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ * الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا
ذات نهار استيقظ البحر سعيدا تملأه الحماسة على غير العادة. أخذ نفسا عميقا وتأمل الحياة من حوله وقرر أن يكون يومه مختلفا بحق. جمع أمواجه وأسماكه واصطفت رماله أمامه في استكانة وترقب لما يقول. حلقت طيور النورس في دهشة وحذر. كان الجميع مندهشا من حماسته
حينما أبدأ في قراءة عمل أدبي، أنتظر لحظة الشعور بالشخصيات والأحداث، وغالبًا ما تأتي هذه اللحظة بعد قراءة عشر صفحات تقريبًا. فإذا ما أتت بشكل حقيقي أستشعر مذاقه، فهي إشارة إلى أني أمام عمل أدبي يستحق القراءة حتى نهايته. أما إذا لم تأتِ، أو بدت باهتة، فهي
هذا هو الفيلم الرابع والأخير فى سلسلة أفلام العيد، احتل (فأر بـ٧ ترواح) المركز الأخير وعن جدارة على جدول الإيرادات، وغالبًا لن تعثر له على أثر فى أى دار عرض وأنت تقرأ هذه الكلمة، انتهت أيام العيد وتبددت معها أيضًا العيدية.
استعان المخرج شادى على بعدد
عندما نتحدَّث عن العلماء، فإننا نقصد علماءَ الكيمياء والفيزياء والطب والهندسة والزراعة والجيولوجيا والبيولوجيا والرياضيات وعلوم الحاسب والذكاء الاصطناعي.
أما أن يظهر مَن يُسمُّون أنفسهم "اتحاد علماء المسلمين"، الذين يُجاهدون من الفنادق
بعد عامين من الدمار والموت فى غزة، توقف العدوان الإسرائيلى الغاشم،الذى أسفر عن استشهاد 70 ألفا، وإصابة 200 ألف فلسطيني، وتدمير 95% من مساكن المُواطِنين بالقطاع.وتزايدت الآمال فى تحقيق السلام، ولكن آثار الإبادة الجماعية بغزة التى أكدتها المنظمات الدولية، سوف تستمر لعقود، مزروعة فى الذاكرة الجمعية وفى الأرض المدمرة، ما لم يتخذ المجتمع الدولى إجراءات عقابية حاسمة، فكيف يمكن للعالم أن يتطلع إلى مستقبل