لدينا أفلام تعبر الحدود وتشارك فى المهرجانات وربما تحصل أيضًا على جوائز، ستكتشف أنها تمكنت من الإمساك بمعادلة إنتاجية خارج «الأبجدية» المتعارف عليها.
وهكذا جاء حلم أقصد فيلم «البحث عن منفذ للسيد رامبو»، ولد مجرد أمل جميل إلا
روحي المحلقة فوق جنبات الكلمات، تترحل عبر قصائد الشعراء كجوهرة سرمدية تعانق متاحف الإبداع. فالشِعْر ليس مجرد أبيات تُرص، بل هو نبض الوجدان، وسمفونية الأرواح التي تتدفق كأنهار الإحساس عبر شرايين الحروف.
في خيالي المتوهج، تتجسد صور الشعراء كلوحات ملحمية
صار للمرأة المخرجة حضورها الطاغى، أغلب المهرجانات التى تشارك فيها السينما المصرية رسميا، تكتشف أن هناك مخرجة تحمست وحصلت على تمويل ووجدت من يصدقها، وتواجدت فى المهرجان. تابع أفلامنا الأخيرة فى (كان) و(برلين) و(الجونة) و(القاهرة) ستلاحظ أن السينما التى
البعض يقرأ شعار «للسينما بيت جديد»، باعتباره مجرد عودة للمهرجان إلى حى (جدة) التاريخى حيث تنطلق أغلب فعالياته، وربما بزاوية ما يحمل المهرجان هذا المعنى، ويرى الضيوف عبق وسحر المدينة، إلا أنها تعبر فقط عن الإطار العام، الأهم والأعمق والأصدق
يقول أستاذنا محمد فايق «المؤكد أن المجتمع الذى يحترم حقوق الإنسان بشكل كامل سوف يكون مجتمعًا ديمقراطيًا لأن حقوق الإنسان هى مدخل لتحقيق الديمقراطية وتحقيق التقدم»، ومن هنا رصدت الأمانة الفنية للجنة العليا لحقوق الإنسان أهم الجهود الوطنية
أعلن المطرب الإماراتي حسين الجسمي، عن طرح ألبوما جديدا هذا الصيف، واعدا جمهوره برؤية فنية مختلفة، يخرج فيها كل أسبوع بحكايتين.
وقال الجسمي، على حسابه الرسمي على فيس بوك، اليوم السبت، "أقدّم أول ألبوم يُروى على مراحل.. نبدأه بإذن الله بأول أغنيتين في 14 يوليو وممتن لمحبتكم وثقتكم، وترقبوا الباقي.. تباعا".
كان الجسمي قد أصدر في عام 2016 ألبوم بعنوان (روائع الجسمي)، وفي العام التالي أصدر