اليوم لا يستطيع أحد أن ينكر توغل استخدام تطبيقات التكنولوجيا الحديثة وأدواتها في كافة فروع الحيتة اليومية للشخص العادى وبالتالي فأن التقنية الحديثة أصبحت عنصر اجتماعى مؤثر على حياة وسلوك الفرد على كافة المستويات.
بالتأكيد أثرت التكنولوجيا الحديثة
عندما نذكر أهم الكتاب والروائيين الذين كتبوا عن الإسكندرية في عصورها المختلفة، لا بد أن يُذكر اسم محمد جبريل (1938 – 2025) ضمن هؤلاء الكتاب.
وإذا كانت ثلاثية نجيب محفوظ (بين القصرين وقصر الشوق والسكرية)، قد كتب لها الخلود في أدبنا العربي
اليوم سيصبح فى متناول كل من يحمل تذكرة فيلم (استنساخ) مشاهدته كاملا، العرض الخاص أقيم مساء أمس، أفضل التعاطى المباشر مع الشريط السينمائى وسط الجمهور المستهدف، انتظرت بضع ساعات.
قبل أن يصبح الفيلم مباحا ومتاحا للجميع، مر بحالة من الجدل تستحق أن نقرأها،
تصدرت محافظات صعيد مصر اهتمامات الدولة وخططها الاستثمارية في الـ 10 سنوات الماضية، بعد سنوات من المعاناة والتهميش وندرة الخدمات والمشروعات التنموية، والافتقار للرؤية المتكاملة لتنمية صعيد مصر الذي يعد من ضمن المناطق الغنية بالثروات، حيث حرصت الدولة
قبل نهاية شهر رمضان، أعلن السيد رئيس الوزراء د. مصطفى مدبولى عن تشكيل لجنة رقابية عليا تنبثق عنها عدة لجان فرعية، ثم يتكرر الانبثاق مجددًا لتتعدد الدوائر الرقابية، والتى- وكما تعودنا - ترفع شعار حماية المجتمع والحفاظ على سمعة مصر، ثم تبدأ فى رصد سلسلة من
بعد عامين من الدمار والموت فى غزة، توقف العدوان الإسرائيلى الغاشم،الذى أسفر عن استشهاد 70 ألفا، وإصابة 200 ألف فلسطيني، وتدمير 95% من مساكن المُواطِنين بالقطاع.وتزايدت الآمال فى تحقيق السلام، ولكن آثار الإبادة الجماعية بغزة التى أكدتها المنظمات الدولية، سوف تستمر لعقود، مزروعة فى الذاكرة الجمعية وفى الأرض المدمرة، ما لم يتخذ المجتمع الدولى إجراءات عقابية حاسمة، فكيف يمكن للعالم أن يتطلع إلى مستقبل