لا أذكر فيما أذكر أن سنوات العمر كانت يسيرة، لم تكن كذلك أبدًا. كانت الكثير من الأبواب مغلقة والولوج عسير والصبر طويل والمنال كان أو لا يزال بعيدًا. أو ليس تلك حياة كل منا.
إنها يا صديقي كذلك بلا أدنى شك!
لا أذكر كغيري أني عشت سنوات سهلة. أتعرف يا
علم الإنسان محدود بالمقارنة لعلم الله فالله هو من يمنح قليلا من علمه للإنسان وما أوتيتم من العلم إلا قليلا.
هناك متغيرات وثوابت فيما يتوصل إليه الإنسان فى مجال العلوم النظرية والتجريبية.
ولو تأملنا العلاقة بين الله والإنسان نجدها علاقة متغيرة من
هل تخيلنا أن نصحو يوما ونسمع أنين البحر شاكيا باكيا يستجدي عطاء من حوله؟!ّ لقد اعتدنا وجود بحر واسع جميل يفيض علينا بخيراته ويمتعنا بالجلوس أمامه متأملين روعة تلاطم أمواجه تارة وهدوء صفحته تارة أخرى. نفترش الرمال فتداعبنا نسمات هوائه المنعشة وتسحر
نلتقي بأرواح لم نعرفها قط ولم نميز من قبل ملامحها، ونعشق كلمات دون النظر إلى من كتبها أو ما استدعاه لأن يخطها وما يخفيه بباطنها، ونبكي مع عيون لم نبصرها، نتشارك معها الأحداث ونرسل لها النوايا الجميلة، عسى أن تخفف مشاعرنا من معاناتها وتؤنس وحدتها، ليبقى
حققت الدولة المصرية العديد من الإنجازات التي لا تحصى بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي بجميع القطاعات المختلفة؛ لضمان حياة كريمة للمواطنين حيث شهد قطاع التعليم تطور غير مسبوق خلال السنوات القليلة الماضية .
الجامعات المصرية شهدت تطورا ملحوظا وتحقيقا
بعد عامين من الدمار والموت فى غزة، توقف العدوان الإسرائيلى الغاشم،الذى أسفر عن استشهاد 70 ألفا، وإصابة 200 ألف فلسطيني، وتدمير 95% من مساكن المُواطِنين بالقطاع.وتزايدت الآمال فى تحقيق السلام، ولكن آثار الإبادة الجماعية بغزة التى أكدتها المنظمات الدولية، سوف تستمر لعقود، مزروعة فى الذاكرة الجمعية وفى الأرض المدمرة، ما لم يتخذ المجتمع الدولى إجراءات عقابية حاسمة، فكيف يمكن للعالم أن يتطلع إلى مستقبل