كان من المنتظر أن تأخون الجماعة البلاد بعد سنوات من بداية حكمها وبعد تقديم مشروعات عملاقة وامتصاص حماس الرأي العام وتوفير كافة المتطلبات الأساسية للمواطن وإشعاره بالراحة والهدوء والاستقرار. لكن ما حدث أن الإخوان نفذوا مخططهم خلال ست شهور فقط وهذا من شأنه
قبل أسبوع، احتفل الإعلام بعيد ميلاد عبد الحليم حافظ الذي أتم 94 عاماً، إنه من القلائل الذين يحتفى بهم في «الميديا» مرتين كل عام؛ الميلاد والرحيل. في عالمنا العربي، أتذكر أنني سألت الموسيقار الكبير كمال الطويل - قبل نحو ربع قرن عندما كنا بصدد
مع اقتراب موسم نتيجة الثانوية العامة، والجو المشحون بالحزن والعبرات أكثر من الفرح والضحكات، تأتي النصائح من قبيل لا تحزن، لا تعترض على قضاء الله، وهم واثقون مؤكدون أن الحزن والبكاء يعني الشك فأصبح منافيا لليقين.
سيدنا يعقوب -عليه السلام- عندما جاءه
خطف سبعة من جنود الجيش المصري في رفح ويطلب الرئيس من الشرطة سرعة إعادة الجنود مع الحفاظ على أرواحهم وأرواح الخاطفين فى إشارة منه إلى حسن النية والتقدير ولكنها تؤخذ على أنه يرغب فى الحفاظ على الخاطفين لأنهم يخصوه ويثير الشكوك التى تتاكد فيما بعد من كون
حقيقة الأمر أن الشارع المصري يدرك ذلك من بداية تولى الرئيس مرسي حكم البلاد ولكن هذا الشارع كان لا يريد أن يصدق مثل هذا الادراك، ذلك لأنه يتمنى الاستقرار.. وتمر الشهور تلو الأخرى حتى لا يجد مفرا من إعلان الحقيقة التى يواريها بداخله وهى أن حكم مصر يتم من
تتمتع مصر والصين بتاريخ طويل من العلاقات الدبلوماسية، يعود تاريخها إلى الخمسينيات من القرن الماضي، وكانت مصر أول دولة عربية وإفريقية تقيم علاقات دبلوماسية مع جمهورية الصين الشعبية في عام 1956م.
وتطورت هذه العلاقات بشكل كبير في السنوات الأخيرة في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، ليصل مستوى العلاقات إلى الشراكة الاستراتيجية بين جميع المجالات سواء السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية، فعلى