تمتد جذور العلاقات المصرية الإيطالية؛ للفترات التي تعرف تاريخياً بشعوب البحر، وهي الشعوب التي يلعب البحر الدور الرئيسي في كل شئون حياتها، وقد بدأت العلاقات بين البلدين ثم تطورت مع دخول مصر نطاق الدولة الرومانية.
وكما يشير الكاتب الشهير "ول
"أمي لم تدخل السينما إلا مرة واحدة لمشاهدة فيلم "ظهور الإسلام" بعد أن وصل إلى مسامعها أن من يشاهد هذا الفيلم يكون بمثابة من ذهب لأداء فريضة الحج، وبما أنها لم تتمكن من الحج ذهبت لمشاهدة الفيلم".
هكذا يقول نجيب محفوظ عن والدته التي
يقول الفيلسوف الكندي آلان دونو في كتابه "نظام التفاهة": "إن التفاهة قد بسطت سلطانها على كافة أرجاء العالم...
فالتافهون قد أمسكوا بمفاصل السلطة - على حد قول آلان دونو - ووضعوا أيديهم على مواقع القرار، وصار لهم القول الفصل والكلمة الأخيرة
مناوشات كثيرة أدت إلى سقوط سبع حالات وفاة من يوم الأربعاء 27 يونيووحتى صباح السبت 29 يونيو2013 م وصلت إلى تسع حالات فى مساء هذا اليوم.
فى الفترة المسائية زادت الحشود فى الكثير من ميادين الشهداء على مستوى الجمهورية وكان على رأسها ميدان التحرير فى
لم يعد طفل هذا الزمن يرضى بتلك الإجابة المعلبة، التى انتقلت من جيل إلى جيل، كيف جئت للدنيا؟. المسلم وجدوه أمام الجامع والمسيحى أمام الكنيسة.
يجب أن نتعامل بفكر آخر فرضته أجهزة التواصل الاجتماعى التى لا تكف عن إدهاشنا وفى نفس الوقت خلقت أسئلة أخرى لم
تتمتع مصر والصين بتاريخ طويل من العلاقات الدبلوماسية، يعود تاريخها إلى الخمسينيات من القرن الماضي، وكانت مصر أول دولة عربية وإفريقية تقيم علاقات دبلوماسية مع جمهورية الصين الشعبية في عام 1956م.
وتطورت هذه العلاقات بشكل كبير في السنوات الأخيرة في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، ليصل مستوى العلاقات إلى الشراكة الاستراتيجية بين جميع المجالات سواء السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية، فعلى