لو سألت مسؤول في أي مهرجان للسينما يقام على أرض المحروسة، عن أصعب ما يواجهه في (برمجة) الأفلام؟ سـتأتى الإجابة العثور على فيلم مصرى جدير بتمثيلنا، فلا يجوز أدبيًا، للبلد المضيف ألا يحمل اسمه فيلم داخل المسابقة الرسمية.
العام الماضى أصدرت اللجنة التي
الأيام القادمة
سوف تزداد الإشاعات
وسوف تزداد الأكاذيب
وسوف يزداد التشكيك فى كل شيء وكل ذلك للوصول للهدف الرئيسي وهو إحباط المواطن المصري
واستغلال ظروفه الاقتصادية ودفعه
وحثه على التمرد والفوضى
وليس الثورة فيتحقق هدف أعداء مصر بيدنا
يولد الطفل وهو أعزل خالي الوفاض، قابل لأي تشكيل بناء أو هدم، إذا تُرك لفطرته لخرج إلى الدنيا سليما معافيا قادرا على الهجوم والدفاع وتوفير متطلباته الحياتية بطريقة سلسة بعيدة عن أي ضغط نفسي.
تتشابه صفات الإخوة لتعرضهم إلى نفس ظروف المعيشة وطريقة
الإجراءات التي أعلن عنها الرئيس عبد الفتاح السيسي، الاستثنائية للعاملين بالدولة وقطاع الأعمال والقطاع العام، برفع الحد الأدنى للدخل إلى 4000 جنيه بدلا من 3600 ورفع الإعفاء الضريبي بنسبة 25% من 36 ألف إلى 45 ألف، وزيادة معاشات تكافل وكرامة 15%، ومضاعفة
يوم 11 أكتوبر القادم، تحل مئوية الموسيقار كمال الطويل، وبعدها بنحو تسعة أيام، يفتتح مهرجان الموسيقى العربية دورته الـ(32).
أرى الفرصة مواتية لرئيس دار الأوبرا د. خالد داغر أن نرى احتفالًا يليق بالموسيقار الكبير، الذي قدم للمكتبة الغنائية العربية
بعد عامين من الدمار والموت فى غزة، توقف العدوان الإسرائيلى الغاشم،الذى أسفر عن استشهاد 70 ألفا، وإصابة 200 ألف فلسطيني، وتدمير 95% من مساكن المُواطِنين بالقطاع.وتزايدت الآمال فى تحقيق السلام، ولكن آثار الإبادة الجماعية بغزة التى أكدتها المنظمات الدولية، سوف تستمر لعقود، مزروعة فى الذاكرة الجمعية وفى الأرض المدمرة، ما لم يتخذ المجتمع الدولى إجراءات عقابية حاسمة، فكيف يمكن للعالم أن يتطلع إلى مستقبل