من داخل قرية (الغبرة الطام)، من قرى وادي الطائيين الواقعة بشرقية سلطنة عمان، يوجد أشهر الأماكن السياحية (وادي ضيقة)، بين جبال شماء تمتاز بصفاء الجو، والطقس اللطيف وطهارة البيئة، تتخللها أودية وجبال وعيون متدفقة بالمياه، ترى بها بساتين النخيل والأشجار
تحول غالبية نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي إلى مصدر أساسي لبث الطاقة السلبية، ولم تعد هناك أي مراعاة للظروف السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي يمر بها الوطن، خاصة في ظل التحديات الراهنة، وكأن نشر الإيجابيات جريمة يعاقب عليها القانون، لنجد غالبية
علم الإحصاءات من العلوم الرقمية، التي لها ثقلها لما لها من مصداقية لأنها مدعمة بالأرقام، في الإحصاءات كل رقم مبني على دراسة، ولا يأتي بشكل عشوائي أو غير مدروس، على العكس أنه علم واضح معزز بالحقائق الحسابية الدامغة، فالإحصاءات لا تكذب عادة.
الحالة
يدفعنا حب الحياة وغريزة البقاء نحو تحقيق أهدافنا أو إشباع رغبة داخل وجداننا، دعونا نتأمل معًا.. ماذا لو تعرضنا لمرض يجعلنا نعجز عن الحركة أو الكلام أو الإدراك للمحيط، أو يعرض بقاءنا أحياء للخطر، بالتأكيد سنسارع لإيجاد علاج كي نتعافى سريعًا، وقد يصل الأمر
تتعدد المعالم السياحية في ولاية دماء والطائيين، بسلطنة عمان بتعدد تكويناتها وطبيعتها عن بعض المعالم، التي رسمتها جيولوجيا الطبيعة، وأصبحت مزارا لمحبي المغامرات، والتخييم في الأماكن الطبيعية من السياح والمواطنين، والوافدين ومن بينها (كهف بوهبان)، بقرية
(الفقر فى الوطن غربة، والغنى فى الغربة وطن)، بطل الفيلم عانى الغربة وعاش أيضا تحت وطأة الفقر.
المخرج السورى الشاب أمير فخر الدين يصنع سينما، تتجسد فيها خصوصية النظرة، وبراءة الحلم، وعفوية اللمحة، قرر أن يحيلها إلى ثلاثية، تتوافق مع محطات فى حياته، إلا أنها قطعا لا تتطابق، ليست بالضبط سيرة ذاتية بقدر ما هى استلهام لها، أنجز الجزء الأول قبل عامين (الغريب)، ثم قدم الثانى (يونان)، ولا يزال يحلم