المشهد الأخير الذى شاهده الجمهور لدلال عبد العزيز فى رمضان الماضى كان هو الرحيل، فى مسلسل (ملوك الجدعنة) حيث كانت تردد (الله ما شاء الله أكبر الله الله الله) وهكذا ودعتنا أيضًا على الشاشة الصغيرة وهى تناجى الله.
هل هدأت الآن بعض المواقع الصحفية عن
في رحلة الحياة، وفى أثناء قيامنا بالمهام اليومية على المستوى الشخصي أو المهني، قد نتعرض لبعض الانتقادات أو التوجيه من مسئول كالمدير في العمل أو الأب والأم في المنزل عندما نخطئ في أمر ما، ونواجه ذلك بطريقة غير لائقة؛ في حين يعتقد المسئول أن الصراخ والوعيد
الإشاعة سلوك عدواني ضد المجتمع، وتعبير عن بعض العقد النفسية المترسبة في العقل الباطن، وهذا السلوك العدواني قد ينجم عنه أفعال مباشرة، وحرب الشائعات الأقوي والأخطر، والأكثر تأثيراً من السلاح، خاصة في وقت ومراحل انتقال المجتمع من نظام الي آخر.
ولعل أبرز
منذ أن دخل الإسلام سلطنة عمان، بدأ العمانيون يقيمون المساجد للصلاة، وبعض هذه الدور بنيت في أوائل ظهور الإسلام حتى صارت الآن ذات طابع أثرى، ومن هذه المساجد القديمة التي لا تزال واقفة شامخة ترفع النداء للصلاة في أوقاتها المحددة مسجد (المضمار ) ،الذي بناه
إذا تمكنت مجموعة من الصبية من الحصول على كرة ومساحة من الأرض، فسوف يتمكنون من صنع ذكريات سعيدة، وقد تكون الكرة مطابقة لمعايير الفيفا أو مصنوعة من الجلد الرخيص، وقد تكون الأرض ملعباً تضيئه الكشافات في كومباوند أو خرابة تحيط بها أكوام القمامة، لا
(الفقر فى الوطن غربة، والغنى فى الغربة وطن)، بطل الفيلم عانى الغربة وعاش أيضا تحت وطأة الفقر.
المخرج السورى الشاب أمير فخر الدين يصنع سينما، تتجسد فيها خصوصية النظرة، وبراءة الحلم، وعفوية اللمحة، قرر أن يحيلها إلى ثلاثية، تتوافق مع محطات فى حياته، إلا أنها قطعا لا تتطابق، ليست بالضبط سيرة ذاتية بقدر ما هى استلهام لها، أنجز الجزء الأول قبل عامين (الغريب)، ثم قدم الثانى (يونان)، ولا يزال يحلم