ركزت السوشيال ميديا خلال شهر رمضان الكريم على الجوانب السلبية فى كل ما عرض من مسلسلات،ولم ينجو عمل واحد من الإنتقادات ،حتى تحول المتابعون الى نقاد ، ومحللين، وجاء فى مقدمة الأعمال التى تعرضت للإنتقاد مسلسل" سره الباتع" و" سيرة
صدرت الطبعة الثانية من كتاب حكايات زواج العباقرة والمشاهير عن الدار المصرية اللبنانية لمصطفي نصر، يحكي الكتاب عن دقائق تفاصيل زيجات المشاهير، يقصّ الحكاية فيشعرك أنك داخلها، لا يروي الحدث كتاريخ حدث وانتهى، إنما هي قصة حيَّة تتحرَّك، كأن ما حدث من زمن
يصرح نجيب محفوظ أن كثيرًا من زملائه الذين تزوجوا على أساس الحب الرومانسي فشلوا. لكنه يعتقد – في الوقت نفسه - أن الزواج يهييء الاستقرار للكاتب والفنان. ويؤكد دائما أنه كمال عبدالجواد في الثلاثية، أو أنه قريب جدا منه. فشخصية كمال عبدالجواد تتشابه معه
الوحدة الوطنية من أهم المعاني في حياتنا فهي تزرع الشعور بالمواطنة، والانتماء، وعدم التفرقة بين مسلم ومسيحي.
فكلنا نعمل وننتج سويا ًلهذا المجتمع، فبالوحدة الوطنية يتطور المجتمع.
كذلك فالوحدة الوطنية تساهم في حكم بلدنا وأمانه ورفعته؛فينبغي علينا
«استشهد السلام فى وطن السلام وسقط العدل على المداخل..حين هوت مدينة القدس تراجع الحبّ وفى قلوب الدنيا استوطنت الحرب»..هكذا شدت فيروز أغنيتها الشهيرة «زهرة المدائن» بعد احتلال القدس فى يونيو 1967، وجاءت الأغنية نموذجاً فريدا للعمل
رأيتُ مشهداً خطف روحي وأوقف الزمن في صدري. كان وقعه أعمق من مجرد حزن عابر، بل كان وجعاً حقيقياً، كغصةٍ عالقة في الحلق، حين رأيت مكتبةً تُفرغ من كنوزها، وتُطوى صفحاتها إلى الأبد. في تلك اللحظة العابرة، القاتلة في الشعور، تتكشف أمامنا مأساة صامتة تحمل في طياتها كل معاني الفقد والاغتراب.
مكتبة تُغلق أبوابها وتُباع، كأنها لم تكن يومًا مأوى لفكرٍ يبحث عن ملجأ، أو وطنًا لروحٍ تائهة تسعى لأن تجد نفسها في