الصحة العالمية تحذر من متحور جديد لـ"كورونا" قيد الدراسة إصابة العشرات في تفشي عدوى السالمونيلا في عدة ولايات أمريكية «المشروع».. مشروع يبحث عن مشروع! المستشفى الإماراتي العائم بمصر ينظم احتفالية لمرضى غزة بمناسبة عيد الأضحى إنتاج روتانا وألحان محمد رحيم.. تعرف على ملامح الألبوم القادم للكينج محمد منير عاجل| كريستيانو رونالدو يرفض رسميا عروض المشاركة في كأس العالم للأندية 2025 كاميرات مثبتة على أجسام الحكام.. تطبيق ابتكارات جديدة في كأس العالم للأندية بأمريكا حوادث عالمية| 3 زلازل بإيران وتشيلي وغينيا الجديدة وسقوط طائرة بالمكسيك
Business Middle East - Mebusiness

تتعدد أطراف النزاع... والناجي أمريكا

" لا تأسفن على غدر الزمان لطالما رقصت على جثث الأسود كلاب لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها تبقى الأسود أسود والكلاب كلاب." إذا زاد الاختلاف وانعدم مجال الوفاق، تكون الحرب هي النتيجة، ويتنازع المختلفون حتى ينتصر أحدهم بالدم والسلاح.

«النُص».. الإبداع على ضوء شمعة!

فى منتصف عقد التسعينيات أتذكر جيدًا (كاريكاتير) لأحمد رجب وتوأمه مصطفى حسين على الصفحة الأخيرة من جريدة (الأخبار)، رصدا فيه أن كل المسلسلات المعروضة فى رمضان يسيطر عليها (الطربوش). كان العدد فى الماضى قبل الانتشار الفضائى لا يتجاوز خمسة أو ستة مسلسلات

ماذا تفعل لو كنت محمد هنيدي؟

أوشك مسلسل محمد هنيدى «شهادة معاملة أطفال» للمخرج سامح عبد العزيز، على الوصول لمحطة النهاية، ولم يحقق جماهيريا طموحات هنيدى، ولا جمهوره الذى كان ينتظر منه العودة مجددا للشاشة الصغيرة بعد غياب دام 7 سنوات بمسلسل ضاحك، بينما نصيب البهجة فى هذا

نضحك مساءً ونلعنه صباحًا!

ما هى الرسالة؟ هذا هو السؤال الذى تحول إلى (راكور) ثابت. بعض مما نراه دراميًا أو برامجيًا، ليس بالضرورة يحمل رسالة مباشرة، البعض يخجل من إعلان أنه يحب مثلًا هذا المسلسل، أو يتابع ذاك البرنامج، لمجرد أنه يسليه ويضحكه، يهاجمه صباحًا، ويبحث عنه (بالريموت

قطعة البازل الناقصة

كنت في زيارة لصديقة تهوى لعبة (البازل) وهي لعبة يتفنن فيها اللاعبون في جمع قطعا متفرقة من الصور غير المكتملة لتكتمل لهم في النهاية صورة جميلة. أخذتني صديقتي لتريني أحدث ما قامت بتركيبه وجمعه. لديها صور مكونة من آلاف الأجزاء وأخرى لمئات القطع وفي نهاية