لا أتذكر أننا التقينا من قبل، أتحدث عن مدير التصوير الراحل تيمور تيمور، ولكنى أشدت بالكثير من أعماله وآخرها مسلسل «جودر» بجزأيه الأول والثانى، وقبله «الإمام»، وأعجبنى أنه تشبث باسم تيمور تيمور. أعلم أنه اسمه الحقيقى ولكن نادرًا ما
حتى لا يذهب خيالك بعيدا، أقصد بهذا العنوان، مباشرة القانون بمعناه المتعارف عليه فى ساحات القضاء، وليس آلة القانون التى تُصدر أنغاما ساحرة، والتى يعود تاريخها إلى ما قبل الميلاد، القانون فى فرق التخت الشرقى، هو «ترمومتر» القياس مثل
ستنال الممثلة التي تطاولت على الجمهور عقاباً قاسياً من نقابة الممثلين المصريين يصلُ للإيقاف عن العمل بضعة أشهر قد تصل لعام كامل، كما أن هناك أكثر من بلاغ يتم التحقيق بشأنه أمام النيابة، ومن المحتمل أن تتعرض أيضاً للسجن أو الغرامة، لأنها استخدمت في
"ماذا لو حصل؟" ليس مجرد استفهام عابر، بل هو نداءٌ قادمٌ من أعماقٍ سحيقة، ينسج من الخوف شباكًا تُحاصر الروح. إنه صوت القلق الذي يُباغت اليقين، يُمطر سماء الذهن بوابلٍ من الاحتمالات التي لا تنتهي، ويترك العقل معلّقًا بين أرضٍ لا تُسند وسماءٍ لا
منذ أن انتشر خبر إدراج منطقة جبل الفاية الواقعة بالمنطقة الوسطى من إمارة الشارقة ضمن قائمة التراث العالمي لليونيسكو 2025، سادت حالة من السعادة الغامرة في دولة الإمارات العربية المتحدة، شاركها فيها كل محبيها وكل المهتمين بالتراث الثقافي العربي. لم يكن ذلك
نشرت صفحة رئاسة الوزراء المصرية بيانا صادرا عن وزارة السياحة والآثار، اليوم الثلاثاء، حيث تتواصل بوتيرة متسارعة الاستعدادات والتجهيزات النهائية داخل المتحف المصري الكبير، استعدادًا للافتتاح المرتقب في الأول من نوفمبر المقبل، والذي يترقبه العالم بأسره، حيث تجري الأعمال على ثلاثة مستويات رئيسية وهي مستوى تجهيزات حفل الافتتاح وتفاصيل التنظيم والاستقبال لضمان خروج الاحتفالية بصورة مبهرة تليق باسم مصر