في سنة 1954 عرف العالم الأمريكي ابراهام ماسلو الاحتياجات الأساسية للأنسان في تلك العصر وكانت تتمثل في الاحتياجات الفسيلوجية والأمنية والاجتماعية وتقدير الذات ثم تحقيق الذات من شهرة ومكانة حاليا نحاول أن نفكر سويا ما هي الاحتياجات الأساسية للأنسان في هذا
تأملوا الحكايتين: الأولى بطولة سعاد حسنى، الزمان مطلع السبعينيات، ذهبت سعاد مساء إلى الفندق الذى تعود أن يسهر فيه محمود مرسى، كانت تسبقها دموعها، عندما رآها محمود احتضنها وطيّب خاطرها، قالت له: (سعيد مرزوق طردنى أمام كل العمال من الاستوديو)، سألها
بالأمس، وأنا أمضي في دروب حياتي المعتادة، أسيرُ في خُطى الروتين بلا تفكّر أو انتباه، إذ انقضَّ عليَّ خاطرٌ كالبرق الخاطف، يشقُّ سكينة النهار شقَّ السيف:
لم أتصل بأبي منذ أن شدَّت أمي الرحال لتؤدي مناسكها المقدسة.
لم يكن ذلك مجرد اكتشافٍ عارض يمرُّ
إن أشدَّ ما يُمتحنُ به قلبُ الإنسان في هذه الحياة هو ابتلاءُ الرضا في مقامات الحرمان، وامتحانُ التسليم عند نزول الأقدار التي تُخالف كلَّ ما رسمته النفسُ من آمال، وتُناقض جميع ما اشرأبَّت إليه من تطلعات.
ففي تلك اللحظات الحرجة، حين تأتي المقاديرُ
سيناء تمثل أهمية استراتيجية كبرى للدولة المصرية نظرا لموقعها الجغرافي الفريد الذي يربط بين قارتي آسيا وإفريقيا، وكونها بوابة مصر الشرقية ؛والدولة اتخذت خطوات حاسمة لتأمين سيناء وتعزيز التنمية فيها، إيمانا بأن الأمن والاستقرار هما الأساس لتحقيق النهضة
نشرت صفحة رئاسة الوزراء المصرية بيانا صادرا عن وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، حيث أعلن علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، نجاح مصر في فتح أسواق دولة بيرو أمام شتلات الفراولة المصرية.
يأتي ذلك وفقا لتقرير تلقاه من الدكتور محمد المنسي رئيس الإدارة المركزية للحجر الزراعي، والذي أفاد خلاله بأن مفاوضات الحجر الزراعي المصري ونظيره من دولة بيرو قد أثمرت عن النجاح في فتح السوق أمام صادرات مصر