«لو لم تكن إسرائيل موجودة لكان على الولايات المتحدة أن تخلقها لحماية مصالحها بالمنطقة»، تلك هى مقولة الرئيس الأمريكى جو بايدن، ثم يعترف: «أنا صهيونى»، ليؤكد، بكل وضوح، أن إسرائيل اختراع أمريكى لخدمة مصالحها، وأن أمريكا لا ترى
جمهور مصرى سودانى أو سودانى مصرى، لن تفرق، السودان فى القلب.
شاهدت الفيلم السودانى (وداعًا جوليا) فى مهرجان (كان) مايو الماضى. الفيلم تمت (برمجته) فى مهرجان (الجونة) قبل أن يصدر قرار التأجيل، بحجة أسمها التعاطف مع غزة.
ما حدث ليلة أمس الأول فى
الزعيمين الرئيس عبدالفتاح السيسي، وأنور إبراهيم، رئيس وزراء جمهورية ماليزيا أشادا بالعلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين الشقيقين.
مؤكدين التطلع لتكثيف مختلف أواصر التعاون الثنائي، خصوصا على المستوى الاقتصادي والتجاري والاستثمارات المشتركة، في
سألني صديقي مرارًا ما بك؟ وكانت الإجابة دومًا أنني بخير.
تلك الإجابة النموذجية التي تعطيني أمان التخفي وأمل الاستمرار، الاجابة التي أحبها أو أتمناها، الإجابة التي ترفع عني حرج الحديث وقسوة المشاعر وقبح خروجها.
بعض القلوب ملعونة باقفالها!
في
(1) كيف تشرح لهم؟ وهم في طغيانهم يعمهون؟!!
يحسبون أن صنيعهم أفضل صنيع!!
كيف تشرح لهم أن ما يصنعونه كيد ظالم، ولا يفلح الظالم حيث صنع وأتى؟!
يذهبون إلى الحج أو العمرة سعياً لغسل الذنوب!!
كيف لذنوبك أن تُغْسَلَ، وذنوبك مستمرة كما هي قبل وبعد الحج أو العمرة؟
لا يأتون الله بقلب سليم، ويظنون أنهم معمرون في الأرض، والأرض يرثها الله؛ ولله ملكوت السموات والأرض..
يتّبعون الغاوين ويتبعون