يا أمل .. يا صبرنا يا فسحتنا .. ترفق بنا و ارض عنا و جود علينا بالقبول القبول ، فلقد ضاقت بنا السبل وتاهت منا الحلول الحلول ، وكثرت في خلجاتنا ورؤوسنا الهموم والهموم وغدت تصهل وتدبك دبك الخيول الخيول على السهول وعلى الشتول وعلى الوحول التي يتطاير منها
جاء غلاف مجلة (The Economist) هذا الشهر مليئًا بالرسائل السرية والعناوين الصادمة والرموز المشفرة تحت اسم «العالم فى 2024»، وقد بنت المجلة هذه المعلومات الاستباقية بناءً على قراءة مستقبلية لما تستشفه من أحداث حول العالم، ومن أبرز هذه
وضعت التنمية الزراعية بسيناء على رأس أولوياتها باعتبارها أحد أهم عوامل الجذب السكاني، وإنشاء العديد من مشروعات التنمية الزراعية، بهدف زيادة الرقعة الزراعية وتحقيق الاستقرار المعيشي لكل الأسر من أبناء سيناء والوافدين إليها من المحافظات الأخرى.
وخلق
(اللى فات مات)، هل من الممكن تصديق أنه فعلًا مات؟. إجابتى جزء أو حتى قسط وافر منه يمكن أن يلفظ أنفاسه الأخيرة، ونردد مع أحمد فؤاد نجم (الفاجومى)، عندما رثى عبدالناصر: (عمل حاجات معجزة/ وحاجات كتير خابت/ وإن كان جرح قلبنا/ كل الجراح طابت).
لا أتصور
عزيزي المُغْتَصِب، الرجاء التفضل بالسماح بحكي قصتي..
تلك هي العبارة الاستهلالية المطبوعة على مقدمة الفيلم الفلسطيني الُصنع "عَلَمْ"، المتعدد التمويل "بنسبة أعلى لفرنسا وبالشراكة مع عدة دول".
عَلَم الذي حصد 3 جوائز هامة في مهرجان
تابعت قبل يومين الحوار، الذى أجراه المخرج كريم الشناوى مع منة شلبى، فى إطار تكريمها بمهرجان (الجونة)، لا تملك (منة) الكثير من المفردات للتعبير عن أفكارها ومشاعرها، ورغم ذلك وربما بسبب ذلك نصدقها، فهى لا تضع مكياجا على أفكارها، ولا تخشى من إعلان مشاعرها، وهكذا أهدت جائزتها لمن مهدا لها الطريق قبل ربع قرن، الراحلان المخرج رضوان الكاشف والنجم محمود عبد العزيز.
منذ نحو عشر سنوات سألت منة شلبى: من مثلك