الفنان الكبير زكي رستم مؤسس مدرسة جديدة في الأداء وهي مدرسة الإندماج، حيث يعيش الممثل في الدور الذي يؤديه وينسى تماما الواقع الحقيقي.
اشتهر رستم، في أدوار الشر بالأعمال السينمائية وتقمص شخصياتها ببراعة فائقة على الشاشة أشاد بها النقاد وكذلك أحبها
تُحدثنا الأم (مصر) بلغة بسيطة تعبر عن بعض مشاعرها، تحدثنا عن ابنها البطل الرقيب محمد حسين محمود سعد أول شهيد في حرب أكتوبر 73 المجيدة. تقول:
في سنة 1946 كان ميلاد ابني محمد حسين .. في قرية سنديون .. مركز طوخ بمحافظة القليوبية، كانت دراسته في معهد
بينما أعلن كل من عمرو دياب وكاظم الساهر وتامر حسنى ولطيفة وغيرهم تعليق أنشطتهم الفنية، تعاطفًا مع أهلنا في فلسطين، شاهدنا مطرب الراب ويجز يرفع العلم الفلسطينى في أمريكا ويتبرع بجزء من أجره، وهو ما فعله أيضًا محمد رمضان، بينما فرقة (فؤاد ومنيب) في حفل
كل شيء في هذه الحياة يحمل رسالة وهدفًا معينًا، حتى الأمور الصغيرة التي قد لا نلتفت إليها على نحو واضح. وراءها غاية معينة وحكمة مخفية.
الضغوط المتلاحقة المتوالية التي تجعلك تحت رحآتها، قد تكون السحاب الأسود الذي يهطل أعذب الأمطار. لتكون تحولًا في
تمثل البدايات، دائما، حكايات تستحق السرد، إنها نظرة إلى الطريق التي سلكناها، والمحطات التي توقفنا عندها، والتقاطعات التي فرضت علينا اختيار جهة ما دون سواها، وهي البدايات التي تذكرك بمن كان مثلك الأعلى، وأيقونتك الديوجينية التي أضاءت لك الطريق، وعقبات
يعيش أحمد السقا فى مرحلة فنية حرجة، تفرض عليه ضرورة قراءة الخريطة الدرامية بكل أبعادها (سينما ومسرح وتليفزيون)، ومن الممكن بعدها أن يقرر مثلًا تغيير (بوصلة) الاختيار حتى يعود مجددًا إلى موجة الجمهور.
نجم أم ممثل؟ سؤال كثيرًا ما واجه السقا، إجابتى هى أنه يتمتع أولًا بقدرة استثنائية على الجذب الجماهيرى، وفى أفلامه تقطع عادة التذكرة للسقا، إلا أنك من الممكن أن تصفق بعد نهاية العرض للبطل المساعد الذى