مبادرة " خير مزارعنا لأهالينا" جاءت ضمن مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي؛ لمحاربة الغلاء وتقدم للمواطن المنتجات؛ بأسعار في متناول المواطن محدودي الدخل وهي تتمثل في طرح سلع تابعة للمواطنين مباشرة.
والمبادرة هدفها الربط بين المنتج والمستهلك؛
هل رأيت صورة منى زكى بالحجاب؟.. لم أكن قد رأيتها بعد، رغم انتشارها على (النت)، كنت غارقًا فى مشاهدة أفلام مهرجان (برلين)، تأملت الصورة، لم أستوعب سر الاعتراض، مجرد (بوستر) لمسلسل منى القادم (تحت الوصاية) سيُعرض فى رمضان، ويخرجه محمد شاكر خضير، يتناول
المخاوف الذي تثيره تطبيقات الذكاء الاصطناعي لن تقتصر فقط على أخلاقيات البحث العلمي او تقويض بعض آليات الديمقراطية على النحو الذي إشرنا إليه في مقالنا السابق: (باحث لم تنجبه امرأة)، الذي تناول تداعيات استخدام تطبيق (تشات جي بي تي) كباحث مشارك في أحد
قرارات الرئيس عبدالفتاح السيسى برفع دخول العاملين بالدولة والمعاشات، تعد هدية لأبناء مصر وهدية لأبناء محافظة المنيا تحديدا خلال زيارته لمحافظة المنيا وافتتاحه للمشروعات بقرية المعصرة جنوب محافظة المنيا.
وتلك القرارات جاءت فى الوقت المناسب وسوف تساهم
لا أعتقد أن هناك لجنة تحكيم تريد أن تسرق الكاميرا من فعاليات المهرجان، لكنها فقط تحاول أن تعبر عن نفسها لتحقيق إرادة أعضائها، إلا أن ما حدث في مهرجان برلين (73)، أن نتائج اللجنة التي أعلنت مساء السبت الماضى، كانت هي الأكثر إثارة للجدل كما أنها في نفس
ربما لا تتجاوز عدد الأفلام العربية الطويلة التى تم إنتاجها هذا العام نحو 100، بينها على الأقل 10 أفلام تتنافس لانتزاع جائزة الأفضل التى تعلن فى مهرجان (مالمو) مساء السبت القادم. أوضح المخرج خيرى بشارة رئيس لجنة التحكيم أن الصراع بالفعل هذه المرة بين الجميل والأجمل، حرص رئيس ومؤسس المهرجان المخرج محمد قبلاوى على أن ينتقى للمهرجان أفضل الأفلام العربية، التى عرضت فى العام الماضى، ولم تكتف بهذا القدر فقط،