«أحمد وأحمد»... محاولة مستحيلة لإنقاذ «الساموراي»! شاهد| ‏الأكاديمية المصرية بروما تنظم ورشة مسرحية للفنانة سلوى محمد علي تأملات في الحب الأبدي صلاح ومحمود «بينج بونج»! في تجليات العار الغربي بدء التحضير لجزء رابع من مسلسل الاختيار لعرضه في 2026 محمد صلاح عن وفاة جوتا: لم أتخيل يومًا أن يُخيفني شيئا عند العودة لليفربول حدث يتكرر كل 40 عاما.. كوكب عطارد في أفضل وضعية لمشاهدته الليلة
Business Middle East - Mebusiness

عفوا ولكن عن أي حضارة تتحدثون؟!

وهل من حضارة بلا هوية؟! وهل من هوية بلا تاريخ؟! وهل من تاريخ بلا أصالة؟! وهل أصبح التقدم حضارة؟! وهل انحسر التقدم من فنون وعلوم إلى الجانب المادي فقط؟! .... ففي هذا فليتنافس المتنافسون، ولكن عن أي حضارة تتحدثون؟! تذهب إلى بلد ما فتنبهر بها وبالتقدم

كل يوم بطل.. محمد زرد

تُحدثنا الأم (مصر) بلغة بسيطة تعبر عن بعض مشاعرها، تحدثنا عن ابنها البطل محمد زرد، تقول: ابني .. البطل اللى هاحكي لكم عنه النهاردة هو قاهر النقطة الحصينة 149 هو البطل محمد محمد زرد، ابن قرية تفهنا العزب مركز زفتى بمحافظة الغربية، قرية موجودة على

«جوليا» كسر حاجز الخوف

لا بد من التوقف أمام تلك الظاهرة الإيجابية بكل ظلالها، فيلم «وداعًا جوليا» يتقدم بخطوات متسارعة للجمهور المصرى، كما أن الجمهور يقترب منه بقدر لا ينكر من الحميمية، هذا النجاح يُذكرنى بالانتشار المدوى الذي حققته أغنية «المامبو

العودة

وراء سور الڤيلا الشاهق يجلس هناك على طاولة تتوسط حديقة تمتلئ أركانها بالأزهار النادرة و الورود الفواحة عطورها "أكرم بك" ولفافة تبغه الفاخرة تمتمد أمام فمه و تتصاعد أبخرتها حتى تصل عنان السماء، ممسكا بيده الجريدة، منهمكا بالقراءة حتى قطع حبل

لماذا لا يتدخل الله؟

لعلنا نتساءل ونحن نرى الإبادة الجماعية لشعب وأهل غزة وقتل الأطفال والنساء وتدمير المستشفيات والمدارس والبنايات ، لقد تعدى عدد الأطفال الشهداء ثلاثة ألاف طفل وتعدى عدد النساء الشهيدات تقريبا نفس العدد وتعدى عدد الشهداء من الرجال والشباب أربعة ألاف، آلة