ما أعمق الهوّة بين ما يراه الناس وما يختبئ في مرايا الذات! فكم من إشارة بالبنان نحو شخص يُحسب متألقاً، وهو في قرارة نفسه يعلم أنه لا يستحق ذلك التكريم. وكم من تصفيق حارّ يدوّي في الأرجاء، بينما صاحب المقام يدرك أن الأنغام التي سحرت الحضور ليست من عزفه
تابعت من خلال عدد من الزملاء الذين تناولوا على صفحاتهم بعض ما دار من مناقشات فى مؤتمر الدراما.. تأكد غياب قطاع كبير من شباب مبدعى الدراما، كتابًا ومخرجين ونجومًا، هؤلاء رغم أنه ليس لدى أغلبهم رصيد سابق عن مؤتمرات مماثلة، جاءت نتيجتها النهائية صفرًا،
هل المشكلة أنها لا تحمل من الشهادات سوى الابتدائية، أو لأنها كانت تحمل كمية معتبرة من الحشيش، أو لأنها كانت تبيعه مخلوطًا بمواد أخرى (حشيش مضروب)، لا يعدل مزاج الزبون، بل يدمر ما تبقى له من مخ؟.
كل يغنى على (حشيشاه)، قرأت الكثير من التعقيبات، أكثر من
يوم الخامس والعشرين من أبريل سيظل خالدا في ذاكرة الوطن، باعتباره يوما للمجد والفخر، تحقق فيه النصر الكامل بعد سنوات من الكفاح، خاض خلالها الجيش المصري أعظم المعارك وسجل خلالها أروع صفحات البطولة والفداء؛ ومصر لا تفرط في ذرة تراب من أرضها.
وتمثل سيناء
العالم الآن بين مطرقة الحرب الاقتصادية الجمركية بين الصين وأمريكا. وحرب نووية هندية باكستانية. تقف دول الخليج العربي في مرماها، مهددة المجتمع الدولي وفي نفس الوقت تخفف الحمل على إيران في مفاوضات تكسير العظام مع الولايات المتحدة والتي تجري الآن في العاصمة
في إطار جهود الإمارات للتخفيف عن المرضى الفلسطينيين ومرافقيهم الذي يعالجون ضمن عملية "الفارس الشهم 3" بمدينة العريش المصرية، ومشاركتهم الاحتفال بأجواء عيد الأضحى، نظم “المستشفى الإماراتي العائم” فعالية اجتماعية احتفالية للترويح عنهم وتعزيز الأجواء الإيجابية والإنسانية خلال أيام العيد.
ووسط أجواء تعمها الفرحة والابتسامة على وجوه المرضى ومرافقيهم، شارك أعضاء عملية الفارس الشهم،