ذات يوم وجدتني أغادر أرض الوطن لغربة مؤقتة في بلد أوروبي. امتزجت الفرحة بالرهبة وتراءى لي من بعيد رمضان والعيدان فزادت رهبتي. مهلا! كيف سنقضي رمضان؟ لا أهل ولا آذان ولا مظاهر فرحة وبهجة تزين الشوارع. لن نسمع الأغاني التقليدية التي تنطلق في كل مكان. لا
ببساطة وذكاء وخفة ظل وتلقائية، حقق المسلسل الكوميدى (أشغال شقة) كل هذا القدر من النجاح الجماهيرى، ليصبح هو ضحكة المصريين الأولى، السر من الممكن أن تجده فى صفة الطزاجة، كوميديا (بنار الفرن)، لم تعرف التعليب. الذكاء يبدأ فى اختيار العنوان، كلمة (شقة)
قال لي الكاتب الصحافي والسياسي الكبير، بمجرد أن استمعت في أول حلقة إلى حوار مسلسل «الحشاشين» باللهجة العامية المصرية، وجدت حائطاً نفسياً يفصلني عن متابعة باقي الحلقات، وأمسكت «الريموت كونترول»، رغم أنني كنت قبل أشهر قليلة أنتظر
ظهري لا يزال يؤلمني من ضربة الشومة (عصا غليطة) عليه، أثناء المشاركة في انتفاضة 18 و19 يناير 1977، التي أطلق عليها الرئيس السادات "انتفاضة الحرامية".
أخبرتني درية إبراهيم أن غدا 18 يناير ستكون هناك مظاهرات وانتفاضة شعبية بسبب غلاء المعيشة
من الوضاح للعيان حالة الخرف التي يعاني منها الرئيس الأمريكي جو بايدن والتي سجلت على شاشات التليفزيون مرات عديدة وهذا على المستوى" الشخصي والأدمي".
كما سجل التاريخ حالة "الخرف السياسي" التي تعاني منها سياسية إدارة بايدن تجاه
طرحت مصر مسابقة جديدة للتعاقد مع عدد (18886) في وظيفة معلم مساعد (معلم مادة)، حيث أعلن الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، برئاسة الدكتور صالح الشيخ، أن المسابقة لتلبية حاجة وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني للصفوف الابتدائية (الرابع – الخامس - السادس) للمواد الآتية: (اللغة العربية – اللغة الإنجليزية – الرياضيات – العلوم – الدراسات الإجتماعية - الحاسب