من الأفلام التى أعتقد أنها سوف تحظى بجائزة (الوهر الذهبية) لأفضل فيلم تسجيلى طويل (تحت سماء دمشق)، والتى تعلن مساء الخميس القادم.
شاهدت الفيلم لأول مرة فى مهرجان (برلين) واقتنصه (وهران) وشارك فى إخراجه هبة خالد وعلى وجيه وطلال ديركى، شعرت برغبة فى
مجلة "داتشيونغ" هي إصدار أدبي ورقي تأسست عام 1999، وهي المجلة الأدبية الفصلية الوحيدة التي تصدر في جزيرة جيجو، أقصى جنوب جمهورية كوريا. قامت الشاعرة والمترجمة (من اليابانية إلى الكورية) صن جراي هان بترجمة مجموعة من قصائد الشعراء من جميع أنحاء
في صحراء الحقيقة القاحلة، أقف عاريًا من كل قناع، متحديًا رمال الزيف المتحركة. أشمئز من تلك الوجوه المتلونة، كحرباء تتراقص على غصن النفاق، تبدل جلدها مع كل نسمة مصلحة تهب.
أنفر من تلك المساحيق الكاذبة، كأنها سحابة سامة تحجب شمس الذات الحقيقية. أبحث عن
واحدة من أسوأ مميزات عصرنا الحاضر هي ال Social media.
جهاز مخابرات في يديك، ليل ونهار تدخل بيوت الناس وتضطلع على صورهم وحياتهم الشخصية .. ترى ما يودون نشره وتجتهد بجهاز جوستافو لتعرف باقي التفاصيل الخفية.
كل شيء في دنيانا لو زاد عن حده ينقلب
عندما لمحنى محمد لطرش بين الحضور، مخرج الفيلم التسجيلى الممتع «زينات الجزائر والسعادة» فى أول لقاء مباشر بيننا داخل قاعة عرض (السينماتيك) المتحف وأيضا الأرشيف السينمائى الجزائرى، قال لى مداعبا «سوف أتحدث بالمصرية»، قطعا لم تكن
في رحلةِ العمرِ، لستُ سوى نبضٍ خافتٍ يختلجُ بين أضلعِ الزمن. تارةً أشتعلُ كشمعةٍ تقاومُ العتمة، وتارةً أخبو كنجمةٍ تائهةٍ في سماءِ الليل.
كغيمةٍ متقلبة، أحملُ في أحشائي المطرَ والرعد، أبكي حيناً وأبتسمُ حيناً.
وما ضعفي إلا لحنٌ في سيمفونيةِ وجودي، وما قوتي إلا نغمٌ عابرٌ في أوركسترا الحياة.
تراني كالموجِ، أرتطمُ بصخورِ الواقع، أتكسرُ، أتلاشى، ثم أعودُ أجمعُ ذراتي من جديد.
لا ولم ولن أخجلُ