ألا يحق للروح أن تلتمس الراحة ولو لحظات؟ أن تجد في ذاتها ذلك المتكأ الذي تستند إليه، لتهدأ نبضاتها المتسارعة من عناء الحياة. أن تضع جانباً، ولو برهة يسيرة، أثقالاً من المسؤوليات التي تحملها على عاتقها. كي تتنفس الصعداء، وتستجمع قواها لتواصل المسير في هذا
أشاهد هذه الأيام نجوى فؤاد بكثرة على الفضائيات، أستشعر أن هناك محاولة لتحويلها إلى (نمرة)، يتم الدفع بها لمهاجمة عدد من النجوم، حتى لو كان لديها بعض العتاب أو حتى كل العتاب على هذه النجمة أو هذا النجم، إلا أن إحالة الأمر إلى فضيحة علنية قضية أخرى، بعض
خُلقت التكنولوجيا لجعل حياة الإنسان أبسط، فتفنن الإنسان في تعقيدها، تفنن في قلب كل جميل فيها إلى قبيح، حتى أصبحت الحياة في وجودها لا تُطاق.
لا يستطيع أحد أفراد الأجيال الجديدة تخيل مدى المجهود المطلوب منك في حياة بلا هواتف عاشتها أجيال سابقة .... لا
لو لم يحقق هذا المسلسل كل هذا النجاح، لأصبح العنوان مادة جاهزة للسخرية من كل من شارك فيه، إلا أنه واقعيًّا «أعلى نسبة مشاهدة» حقق أعلى نسبة مشاهدة، وصار العنوان تتويجًا له. ارتبط شهر رمضان على مدى أكثر من ستين عامًا- عمر التليفزيون المصرى-
جرعة الكوميديا جاءت هذه المرة معتبرة، وهو ما يشير إلى رغبة لا شعورية لدى الجمهور لإحداث توازن نفسى يواجه به صعوبات الحياة، وكأنه درع واقية لمنع أى إحباطات من التسلل للجمهور.
لا يعنينى سواء كان هناك تعمد من شركات الإنتاج بتقديم أعمال كوميدية، أو أن
أكد الدكتور جمال الليثي، رئيس غرفة الدواء باتحاد الصناعات المصرية، أن نقص الأدوية الذي بدأت الناس تشعر به كان سببه أزمة تدبير العملة في السابق والتي عانينا منها عام وثلاثة أشهر والآن حدثت الإنفراجة التي أدت لامكانية استيراد الخامات الدوائية.
وأضاف الليثي، في تصريحات تليفزيونية، الإثنين، أن إنتاج مصانع الأدوية يعمل الآن في مرحلة أقصى طاقة إنتاجية له، مشيرًا إلى أن نواقص الأدوية كانت تعود في السابق