السؤال الذى احتل المقدمة سؤال بطعم الاستنكار: هل يجوز أن ترتدى مى عمر فى مسلسل (أش أش) بدلة رقص (فى رمضان)؟. سبق أن ارتبطت هذه الجملة «فى رمضان» بالملحن الموهوب عمرو مصطفى، شفاه الله وعافاه، فى برنامج قدمه وائل الإبراشى، وكنت طرفًا فى الحلقة،
ساعات قليلة ونستطيع الحديث عن (السمك)، لا أحد يبيع (السمك فى الميّه)، إلا أن العديد من زملائى فى المواقع الصحفية يتوجهون بأسئلة عن رأيى فى مسلسل، وعندما أقول لم أشاهد سوى (البرومو)، تأتى الإجابة (الجواب ممكن يبان من عنوانه)، رغم أن المسلسل أو البرنامج من
لا تظنوا أن جيش مصر سيرضخ أو حتى ينخدع بأسلوب خلق حالة إعلامية من الجزع بسبب تنامي قوته، أو بأن هناك من يمكنه حتى أن يضع سقفًا لتسليحه!!!
هذا أسلوب قديم ومهترئ لا يصلح مع جيش يُعد من أهم 10 جيوش في العالم، وسمعته لم تأتِ حديثًا أو من
تمتد جذور العلاقات المصرية الإيطالية للفترات التي تعرف تاريخيا بشعوب البحر، وهي الشعوب التي يلعب البحر الدور الرئيسي في كل شئون حياتها، وقد بدأت العلاقات بين البلدين ثم تطورت مع دخول مصر نطاق الدولة الرومانية.
وكما يشير الكاتب الشهير "ول
يرى الشاعر والناقد السكندري محجوب موسى (1935 – 2019) أن شدة الوضوح، وشدة العمق، متلازمين في معادلة صعبة إلا على القلة من الموهوبين، فشدة الوضوح قد تؤدي إلى التسطيح، وشدة العمق قد تفضي إلى الغموض، ويضرب مثلا لذلك ببيت للشريف الرضي يقول
يروي معرض "إبداع الكلمة وتوهج الرسم" للكاتبة والصحفية الكبيرة والفنانة سناء البيسي، الذي افتتحه المهندس عبدالصادق الشوربجي، رئيس الهيئة الوطنية للصحافة، مساء السبت 19 أبريل 2025، حكاية إبداع ممتد تتقاطع فيه أنامل الريشة مع عبقرية الكلمة، حيث يقدم المعرض تجربة بصرية ووجدانية، تُترجم مسيرة البيسي التي جمعت بين وهج الصحافة وجماليات الفن، فتنقلت بالجمهور بين عوالم من اللون والفكرة، وبين نبض