أعتقد بعد مناشدة السيدة سميحة أيوب لرئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسى، بالحفاظ على «المسرح العائم» الذى تناثرت الأخبار عن هدمه، فإن هناك قرارًا قادمًا لإنقاذ المسرح من براثن القرارات غير المدروسة.
يعتقد البعض أن المسرح العائم مجرد خشبة كان
كنت أسمع عن مصيري ومصير أمثالي قبل أن ألقاه، ولكنني لم أتصوّر أنه سيكون حقيقة يومًا ما، كما لم أكن أتخيّل أن يكون بهذه القسوة، ها أنا حبيسة في ركنٍ مظلمٍ بأحد الغرف في نفس المكان الذي كنت أتألّق وأسطع تحت أضواء مسرحه الباهرة لسنوات طويلة.
رائحة
ربع قرن من الزمان قضاها الفنان التشكيلى الكبير فاروق حسنى وزيرا للثقافة منذ ١٩٨٧ حتى ٢٠١١، شهدت أحداثا جساما فى تاريخ الوطن، رحلة زمنية غير مسبوقة وأظنها غير قابلة للتكرار، سيظل التوصيف الجدير به (وزير الثقافة التاريخى). لم يبذل فاروق حسنى أى جهد، ولم
يوم 25 أكتوبر (تشرين الأول) كل السميعة على موعد مع ليلة غنائية استثنائية؛ لأنها ببساطة «ليلة عبد الوهاب». عدد محدود جداً من المبدعين يصنعون الزمن ويحمل الزمن أسماءهم، وهكذا موسيقياً وغنائياً بعد سيد درويش، نستطيع أن نضع عبد الوهاب في الصدارة،
كانت مصر هى أول دولة عربية فى العام الماضى تقرر إلغاء كل الاحتفالات الفنية والثقافية، وأول ما انطبق عليه القرار رسميا (مهرجان الموسيقى العربية) فى دورته 32، جاء هذا الموقف وهو يجمع فى عمقه مباركة شعبية على المستويين المصرى والعربى، وكأن تلك هى الطريقة
رحل عن عالمنا، مساء الخميس، الفنان المصري، عادل الفار، عن عمر يناهز 63 عاما، بعد صراع مع المرض، حسبما أعلن محمد عبدالله، وكيل نقابة المهن الموسيقية.
مرض عادل الفار
كان نقيب المهن الموسيقية، المطرب مصطفى كامل، قد طالب محبيه في وقت سابق من اليوم الدعاء لـ الفار بالشفاء.
وكتب "كامل"، عبر حسابه على "فيس بوك": "رجاءًا من كل الزملاء، الدعاء للأخ العزيز والفنان الجميل