عرفتُ الأديبة التونسية فاطمة بن محمود في إحدى مشاركاتي في خيمة علي بن غذاهم التي ينظمها سنويًّا الصديق الشاعر التونسي عبدالكريم الخالقي في مدينة جدليان. استمعتُ إليها بعمق فوجدتني أمام شاعرة واثقة من نفسها، لها حضور أدبي جميل وسط أقرانها من الشعراء
تباينت ردود الأفعال وتناقضت أيضاً، وهذا هو ما يتكرر مع أي رأي يجري ترديده عند مشاهدة العمل الفني، وهذا صحيّ وصحيح، إلا أن هناك أيضاً محاذير ينبغي تجنبها، عندما نلمح قراءة متعسفة لموقف أو رأي ينتقل من الخاص إلى العام.
أتحدث عما رأيته في مسلسل كوميديّ
إن ضاقت بنا الدنيا وصعُبت المهام، أفقدنا الشغف؟ أم أننا عندما نفقد الشغف تضيق بنا الدنيا وتصعب المهام؟
شئنا أم أبينا، لا يمكن إنكار وجود خلل واضح في إنسان العصر، بمجرد مقارنة إنتاجيته بإنتاجية من سبقوه، رغم اختلاف الإمكانيات.
كيف استطاع الإنسان
في 8 مارس/ أذار من كل عام، يحتفل العالم باليوم الدولي للمرأة (International Women's Day)، ويهدف الاحتفال إلي دعم وتعزيز حقوق المرأة داخل المجتمعات، وتشجيع القضاء علي جميع مظاهر التمييز وعدم المساواة في جميع المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية
يغلق باب محل (الكوافير)، تتطلع العيون لما يجرى خلف الباب، دائما هناك لمسة سحرية، وسر يكتشف، وحوار وموقف يفتح باب عقولنا ومشاعرنا ويخلق أمامنا عالما من الصدق.
خطوة خطوة، هكذا يتسلل هذا المسلسل إلى قلوبنا بنغمات تمزج بين البهجة والشجن والروقان، الإيقاع
تخيل ولو لحظة أن تخلع ضرس بدون حقنة بنج، أن تعالج سن عصب بدون تخدير وتشعر بكل شىء، أعتقد مجرد التخيل فى حد ذاته أصاب كل قاريء للمقال بآلام في بطنه قبل ضروسه، بالتأكيد تطور العلم شىء هام وضرورى، لذلك اري أن اختراع البنج كان من أهم الاحداث العالمية فى العصر الحديث بعد الكهرباء، عام ١٨١٩ ولد وليم تومس جرين بمدينة مدينة شارلتون بأمريكا، وهوطبيب أسنان ويعتبر أول من أستخدم الإيثر (Ether) كمادة مخدرة فى