(ابنك غبي جداً، فمن صباح غد لن نُدخله المدرسة) تلك الكلمات تلقتها والدة توماس إديسون كما تؤكدها عدة روايات وكيف حملت والدته على عاتقها مهمة تعليمه بالمنزل، وذلك لرفض المدرسة دخوله إليها وكيف أخفت عن إبنها مضمون الرسالة بل قامت بدفعه الى الأمام بتذكيره
أسقط وفور اقترابك انهض واتعافى فكم أستريح لتعافٍ يأتيني منك، استمد حيويتي بمجرد أن تلقي علىّ تحية الصباح فما بالك بمساء حللت به وأبهجته، يا له من مساء يعطر الروح! أين دوران الأرض هل توقف؟ أم ازداد؟ أم أنه اختل عقليا؟!
تشتهى لقاء فهي على حافة الانهيار
كافة الأطراف الدولية الآن تسعى لتقديم أوراق اعتمادها لدى الإدارة الأمريكية الجديدة بقيادة بايدن والديمقراطيين، والمعروف ان السياسة الأمريكية في عهد الرئيس بايدن تسعى لتركيع أردوغان أو لربما استبداله في أقرب انتخابات رئاسية قادمة في تركيا، ولم يخجل بايدن
ليس هناك أسوأ من فقدان الشغف تجاه أشياء كانت تسعدنا بالأمس، فى اعتقادى أن هذا الشعور شئ محزن ومخيف، كيف بعد أن كنا نلهث وراء أشياء لم تعد الآن تعنينا، لم تعد تغرينا. أمور كانت تعنى لنا الكثير.
حقا، ثمة أشياء لا تُشترى كالحب والسعادة والرضا، فاحرص على
ليس تقليلاً أو تقصيراً في حق خير سلف، ولكنها شهادة حق في خير خلف أكمل مسيرة خير سلف في التنمية والبناء والتقدم والرخاء، وشهادتنا مهما بلغ حجمها من ضخامة، فإنها لا تفيه حقه قدر أنملة؛ فهو غني عن شهادتنا وعن التعريف، وحتى عن كتابتنا عن شخصه الكريم.
فمن
الأحلام هى الشاشة الخفية التى نرى فيها حقيقة أنفسنا دون رتوش، وبعيدا عن رقابة المجتمع وسيطرة الأنا العليا، الأحلام وسيلة للتنفيس تمنحنا الواقع الافتراضى الذى يحقق لنا إشباعا نصفيا هربا من الواقع المرير، الأحلام طريقة لتفريغ الذاكرة من النفايات العالقة فى الذهن، الأحلام ترفع الغطاء وتكشف النقاب عن الكثير من الرغبات الدفينة فى النفس البشرية.
الأحلام مفتاح الشخصية الإنسانية لبوابة الدوافع والأغراض،