الشعر عندي هو خلاصة حياة، وأنا أحاول بالشعر أن أغير العالم، وأجعل البحر أكثر زرقة، والغابات أكثر أشجاراً وقلب حبيبي يتسع للعالم.
الشعر هو المطر الذي ننتصر به على الصحراء في داخلنا، وبالشعر أحاول أن أقاتل أشباح الجهل والتخلف.. بالشعر أحاول أن أؤسس
فى الأغلب لا يدرك القوى مدى قوته أو لنقل أنه أحيانا لا يجد الشجاعة لتجربة قوته ومداها على من حوله وفى الأغلب أيضا تلك المعضلة تعانى منها النساء فى كل المجتمعات وعلى الأخص المجتمعات العربية.
قال الدكتور أيمن هانى استشارى أمراض النساء والتوليد بطب قصر
حين تقع عيناك للوهلة الأولى سيبدو كل شىء رائع وجميل، ترى كل الاشياء منظمة، منزل لطيف وأثاث فاخر، ناهيك من باقات الورود الموضوعة بالمزهريات العتيقة إذ تتناثر بالمنزل كالحوريات التى ترنو إليك فى سكون طرف، وهناك على الحائط المواجه للشرفة توجد لوحة زيتية
حينما يتحد عليك العالم بأسره دون رحمة ستدرك معنى الانكسار، ستعلم جيدا كيف تكون وحدك تجاهد دون أن تملك أسلحة المقاومة، كجندى فقد سلاحه بالجبهة حين تآمر عليه أعداء الوطن، انت وحدك مع اليأس وقلة الحيلة، بينما هناك من ساهم فى سقوطك يسخر من بعيد متحمسا يرقب
"العفريت يصل المحروسة".. هكذا تصدرت عناوين الصحف المصرية في أول أغسطس عام 1896، حين دخل التروماى شوارع المحروسة بالقاهرة، قيل عنه إنه العفريت الذى يسابق الريح، ذلك الاختراع الجديد الذى أبهر المصريين وصار أكبر شاهد على تاريخ مليء بالأحداث في كل
العلاقات بين مصر وشعب جنوب السودان تعود إلى ما قبل استقلال جمهورية جنوب السودان عن جمهورية السودان الشقيق عقب الاستفتاء الذي أجرى لهذا الغرض عام 2011، حيث أولت مصر نفس الاهتمام والتعاون والدعم في المجالات الاجتماعية والاقتصادية والتنموية والثقافية لكل مكونات الشعب السوداني آنذاك في الشمال والجنوب.
وكانت القاهرة هي المقصد الأول للأشقاء من سكان جنوب السودان للتعليم والرعاية الصحية والتدريب وتنمية