على مقهى في وسط القاهرة، دار حوار بيني وبين مجموعة من الأصدقاء، عن الصحافة والصحافين، بين الأسماء الذين ركزت عليهم في حواري، "سيد الحوار الصحفي" الكاتب محمود فوزي، الذي رحل عن الحياة في في 17 يوليو 2009 وجدت مقاطعة كثيرة، واستفسارات وصلت لحد
فجأةً وبدون سابق إنذار تلجُ سفينتي ذلك المحيط الهادر الغاضب حيثُ تلاطمها الأمواج بغضب، فتارةً تحملها للأعلى ثم برعونة معاكسة تقذفُ به للأسفل، فجميعُ المؤشرات السابقة لم تنذرني بالعاصفة إذ كنتُ أُبحرُ في أمانٍ واستقرار وما أجملها من سماءٍ فيروزية اللون
كتب على شفتيها وكفيها قصائد عشقه المجنون - - رسم أحلامه على رموش عينيها، وحين ارتوت من شفتيه قررت أن يكون هو رجلها الحقيقي المسكون دوما بالشوق والشغف، آمنت أن الحب لا يعرف السلطة ولا الأخلاق ولا الحلال من الحرام، ولكن كان إيمانها كفرا وعذابات.
في هذا
"لا أريد منكِ شيئًا.. أمي كفى عن هذا"...
هكذا كانت ردود "زهرة" على والدتها "رجاء".
سمعتها وأنا فى رحلة عودتي بالقطار من اجتماع عمل، لفتت انتباهي اللغة العربية كأي مغترب تلفت انتباهه لحظة حنين وألفة عندما يسمع حديثا
فوجئتُ وتملكتنى دهشة كبرى وأنا أتابع لقاء تلفزيونى قديم بالدكتور طه حسين يتوجه باللوم إلى كوكبة من الأدباء على رأسهم نجيب محفوظ ويوسف السباعى وأنيس منصور وغيرهم ممن سنتعرف عليهم بعد قليل ويخبرهم بأنهم لا يقرأون وإن هم فعلوا لا يتعمقون..!!
الموهبة
أثار مقتل الطبيبة المصرية نهى محمود سالم في تركيا موجة من الحزن والغضب، حيث تم العثور على جثتها في غابات بالقرب من محطة مترو كوكاتيب في بيرم باشا بإسطنبول يوم 29 مايو 2024. كانت نهى، البالغة من العمر 64 عامًا، في رحلة سياحية إلى تركيا قبل حوالي شهر من وفاتها.
د. نهى محمود سالم
تفاصيل حادث نهى محمود سالم
وكشفت التحقيقات حول مقتل الدكتورة نهة، أنها سافرت إلى تركيا في رحلة سياحية رفقة