ما يحدث فى الضفة الغربية الآن من اقتحامات، وتدمير، وتخريب يطرح أسئلة صعبة وكاشفة حول مستقبل حل الدولتين، وجدية إسرائيل فى هذا المجال.
الأخطر أنه يطرح أسئلة صعبة أخرى حول ما حدث فى السابع من أكتوبر الماضى، وهل كان «فخا» إسرائيليا؟
السؤال
فى مؤتمر لصناعة الدواء توقفت أمام مداخلة مهمة للواء بهاء زيدان، رئيس هيئة الشراء الموحد، حينما كان يعقب على مناقشات المؤتمر بخصوص الاكتفاء الذاتى من الدواء فى مصر، مشيرا إلى أننا فى مصر لدينا اكتفاء ذاتى ربما يصل إلى 95٪ لكننا فى الوقت نفسه نقوم باستيراد
مأساة مروعة يعيشها الشعب السودانى الشقيق منذ وقوعه تحت وطأة حرب أهلية مدمرة بين أصدقاء الأمس وأعداء اليوم والتى اندلعت شرارتها فى 15 أبريل من العام الماضي، أى منذ نحو 500 يوم تحولت فيها معظم الأراضى السودانية إلى ساحة حرب بين الإخوة الأعداء حينما تمردت
جنون، وتصعيد، ولغة غير مقبولة على الإطلاق من الوزراء فى الحكومة الإسرائيلية، وآخرها تصريح الإرهابى إيتمار بن غفير وزير الأمن القومى الإسرائيلى بشأن التخطيط لإقامة كنيس يهودى داخل المسجد الأقصى.
ربما تكون تلك البداية، ثم بعد ذلك يطالب الإرهابى بن
تتفق النازية والصهيونية فى الاعتماد على منهج جوزيف جوبلز، وزير الدعاية النازية، الذى يقوم على مقولته الشهيرة: اكذب.. اكذب حتى يصدقك الناس، هذا المنهج يشكل النقطة الخامسة فى أوجه الشبه بين هذين النسقين المعاديين للإنسانية. وقد تناولنا أربع نقاط منها فى
أيدت محكمة النقض في مصر، حكم الإعدام الصادر بحق المتهم إسلام محمد فتحي، المدان بقتل الطالبة سلمى بهجت، ذات الـ22 عامًا الطالبة في كلية الإعلام جامعة الشروق، بعدما طعنها بسلاح أبيض "31 طعنة" قبل 3 سنوات، والمعروفة إعلاميًا بـ"فتاة الشرقية".
ورفضت المحكمة الطعن المقدم من دفاع المتهم لتؤيد حكم جنايات الزقازيق الصادر في نوفمبر 2022 بالإعدام شنقًا على المتهم، بعد تسلُّمها تقرير دار