على مر السنوات الماضية كان ولا يزال اهم قرار عندي اخذه مع بداية كل عام جديد هو ان أسمو وارتفع فوق الأشياء الصغيرة والتفاهات المرهقة التي قد تعكر صفو سلامي النفسي، أن الإنسان لا يصل إلى هذه الحقيقة ببساطة هكذا فعندما يكتسب الخبرة الكافية يصبح مدركاً
في محاولة مني لشرح أصول الترندات عدت بذاكرتي الى أيام الطفولة عندما كان يبدأ اليوم بإتصال جدتي لأمي وينتهي بالأمر ذاته.
كانت الترندات حينها تخص العائلة، وأحيانا جيران أو أصدقاء أحد أفراد العائلة، ونادرا جدا عن أحد الفنانين والفنانات الذين قابلهم صدفة
هل تعلم أيها المصرى الأصيل أن أجدادك الفراعنة هم أول من احتفل بعيد رأس السنة، والحقيقة هى ليست رأس سنة واحدة، وإنما هى ثلاثة رؤوس لمصرنا المدهشة، نحن نختلف عن الآخرين، فهناك رأس السنة الميلادية، التى تبدأ مع أول نهار لشهر يناير، وهناك أيضًا رأس السنة
المشروعات القومية في صعيد مصر تركز على مشروعات البنية الأساسية؛ حتى تؤهل الصعيد لجذب الاستثمارات؛ بالإضافة لتوجيه برامج تنموية محددة منها برامج التنمية المحلية بصعيد مصر؛ وأسبوع الافتتاحات الرئاسية لمشاريع الصعيد يتوج خططا تنموية بدأت منذ عام 2015 وحتى
للغربة عن الوطن آمال وطموحات لاتنتهي عند حدوده الجغرافية، ولاتعترف تلك الآمال بالمسافات الطويلة التي يقطعها المغترب بعيدا عن وطنه متوهما في قرارة نفسه أن ما يجنيه من مكاسب مادية وربما إجتماعية كفيلة بأن تنسيه الآمها بل من الممكن أن تكون عوضا وبديلا
(الفقر فى الوطن غربة، والغنى فى الغربة وطن)، بطل الفيلم عانى الغربة وعاش أيضا تحت وطأة الفقر.
المخرج السورى الشاب أمير فخر الدين يصنع سينما، تتجسد فيها خصوصية النظرة، وبراءة الحلم، وعفوية اللمحة، قرر أن يحيلها إلى ثلاثية، تتوافق مع محطات فى حياته، إلا أنها قطعا لا تتطابق، ليست بالضبط سيرة ذاتية بقدر ما هى استلهام لها، أنجز الجزء الأول قبل عامين (الغريب)، ثم قدم الثانى (يونان)، ولا يزال يحلم