الشيطان يكمن في التفاصيل، واكتشاف الحقيقة من الكذب هو في الإمساك بتلك التفاصيل.
كثيراً ما أجد معلومة منتشرة على (النت)، أتعامل معها بقدر كبير من الاحتراز، التجارب أثبتت أن الخيال كثيراً ما يتجاوز الواقع. عدد كبير مما أصبح مسلّماً به نكتشف أساساً
هل المتعة في الطريق أم في الوصول؟ سؤال يراود الجميع وكثير ما سمعناه كسؤال ثابت في البرامج التليفزيونية.
وأخيرا ستنتهي الامتحانات قريبا وسأذهب للعطلة مع العائلة ....... وأخيرا ستنتهي مرحلة الثانوية العامة بما فيها من تعب وإرهاق لتبدأ مرحلة الجامعة
مؤلف الرواية لن يتبرأ من الفيلم أو يُعلن أن مسئوليته تقف عند حدود الرواية فقط لأن «صنع الله إبراهيم» شريك أساسي وفاعل حقيقي في التجربة.
الاستغناء عن تفاصيل في الأحداث والتضحية بشخصيات في الرواية أنقذ الفيلم من ترهل الايقاع وإن لم يفقده
بين الحين والآخر أجد نفسى أمام ساحة القضاء، بسبب رأى كتبته، فى كل مرة أدخل المعركة بقلب جسور، لثقتى بأننى أعبر عن قناعتى، هذه المرة وجدت أن العديد من الزملاء يعلنون تأييدهم لى.
عام 2014 كتبت عمودًا عنوانه (وزير الانتقام)، انتقدت فيه د. جابر عصفور بعد
على مر السنوات الماضية كان ولا يزال اهم قرار عندي اخذه مع بداية كل عام جديد هو ان أسمو وارتفع فوق الأشياء الصغيرة والتفاهات المرهقة التي قد تعكر صفو سلامي النفسي، أن الإنسان لا يصل إلى هذه الحقيقة ببساطة هكذا فعندما يكتسب الخبرة الكافية يصبح مدركاً
يستعد صناع المسلسل الأردني «ناس»، والذي يعتبر ثورة في عالم الدراما التلفزيونية؛ حيث يتكون من 15 حلقة، على أن تكون الحلقة عبارة عن فيلم مستقل بذاته مدته 40 دقيقة، وهي المرة الأولى التي تحدث في الدراما الأردنية.
ويقدم العمل الدرامي الإنساني برؤية مختلفة، ويؤسس لما يمكن وصفه بـ«ثورة بيضاء في الدراما الأردنية»، ثورة هادئة تقوم على العمق والصدق والاقتراب الحقيقي من حياة الناس