الشكاوى الكيدية إحدى الآفات التي أصابت المجتمع أرتكبها البعض في محاولة منهم لإيذاء الآخرين وإلصاق التهم بهم للنيل من أخلاقهم وكرامتهم.
ومن نتائجها الظلم والعدوان والحسد والغل فقد يتأثر الفرد والمجتمع بهذا النوع من الشكاوى ماديا ومعنويا فتضيع الحقوق
الكلمة الطيبة صدقة وأثرها كبير على نفوس الآخرين وإن الكلمة لها أثرها الفعال في تغيير السلوك وإشباع الوجدان.
و(الكلمة الطيبة) تفوح بالطيب وتعيق بالمحبة والإخاء والإيمان فهي شجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها وأما إذا
لم يكن الشاب المصري عبدالله عبدالجواد - صاحب الصورة الشهيرة التي يقود فيها الحفار الصغير وهو يُحاول تحريك السفينة العملاقة "إيفرجيفن" الجانحة في قناة السويس - يعلم أن قصته ستكون مُلهمة للعالم، تلك القصة التي سخر منها نصف سكان الكرة
لا شك أن السنوات الماضية بعد ثورة 30 يونيو التي نحتفل بالذكرى الثامنة لها خلال الأيام الحالية، قد شهدت فيها مصر تغييراً جذرياً في سياستها وإدارة نظام الحكم، خاصة سياستها الخارجية، وهو الأمر الذي يراه ويشعر به الملايين من أبناء الشعب، وليس رجال
كيف يجرؤ بعض الأبناء على الهجر التام لآبائهم وأمهاتهم وكيف يجرؤون على رميهم في أماكن لا تليق بهم إما في دور الرعاية للمسنين دون علمهم أو في أماكن أخرى للتخلص منهم؟
ما الذى يحدث في مجتمعاتنا لم نكن نعهده من قبل بهذا القدر!! من عنف اجتماعي وتفكك أسري
يوم الخامس والعشرين من أبريل سيظل خالدا في ذاكرة الوطن، باعتباره يوما للمجد والفخر، تحقق فيه النصر الكامل بعد سنوات من الكفاح، خاض خلالها الجيش المصري أعظم المعارك وسجل خلالها أروع صفحات البطولة والفداء ؛ومصر لا تفرط في ذرة تراب من أرضها.
وتمثل سيناء أهمية استراتيجية كبرى للدولة المصرية نظرا لموقعها الجغرافي الفريد الذي يربط بين قارتي آسيا وأفريقيا، فضلا عن كونها بوابة مصر الشرقية، لذلك فإن الدولة