ثلاثة وعشرون عاما مرت على رحيل الإمام محمد متولى الشعراوي رحمه الله ومازالت شخصيته الثرية مصدر إثارة واهتمامه وإلهام للملايين فى العالم العربى والإسلامى فى حوارى مع نجله الشيخ عبد الرحيم الشعراوي رحمه الله ..وكان كاتم اسرار والده سألته عن بعض المواقف
شاب مصري يعيش في بلغاريا، باحث وكاتب في تاريخ الموسيقى العالمية، ومنذ سنوات قرر أن يؤسس مشروعه الخاص إلى جانب الدراسة، وهو عبارة عن سلسلة مطاعم في مدينة بلوفديف في بلغاريا، حيث كان هذا جزءًا من حلمه في تأسيس مشروع له علاقة بالطعام كونه يُعبر عن ثقافات
أسوان مدينة تقع في جنوب مصر على بعد حوالي ٦٨٠ كيلومتراً من العاصمة القاهرة وتشتهر بمعابدها التاريخية وأجمل المواقع المطلة على نهر النيل، وقد كانت أسوان ولازالت بوابة إفريقيا ومركزاً تجاريًا مهماً.
تعتبر أسوان كذلك مدينة سياحية من الطراز الأول
هل تعلم أن اختيار اللون الأزرق لموقع فيسبوك جاء بسبب إصابة مؤسسه مارك زوكربرغ بمرض عمى الألوان، إذ لديه حساسية من اللونين الأحمر والأخضر، وربما لهذا السبب كان عمي فيسبوك عن اللونين الأحمر والأخضر في العلم الفلسطيني بينما انحاز إلى اللون الأزرق في علم
فى إحدى برامج المواهب التى إنتشرت من عدة سنوات وفى نسختها الأجنبية تقدم أحد المتسابقين لتقديم موهبته كما هو معتاد أمام حشد كبير من الجماهير وعند سؤاله بعض الأسئلة التقليدية من لجنة التحكيم التى تضم مشاهير العالم وأهمهم سايمون المنتج الكبير والمعروف ومنتج
قرأتُ رواية "الليلة الأخيرة في حياة محمود سعيد" للصديق الشاعر والكاتب الكبير أحمد فضل شبلول، في يوم واحد. بدأتُ قراءتها في العاشرة وانتهيت منها في الثالثة صباحا، لقد جذبتني الرواية منذ سطورها الأولى، وكنت ألتهمها التهاما، ولم أستطع أن أتركها إلا بعد أن أجهزت عليها، أولا لعذوبة وجمال وبساطة لغتها، فهي أقرب إلى لغة الشعر، حيث التكثيف في الجمل، ورشاقة العبارات، وغياب الترهل والثرثرة، واحتشاد