انتصار بالجنيه.. هزيمة بالدولار!! ما يتركك .. تتركه سناء البيسي تكشف عن آخر أعمالها الفنية بمعرض "بيكاسو إيست" 19 أبريل الإنسانية والموت انطلاق فعاليات الأسبوع الإيطالي في أبوظبي رحيل الدكتور عبداللطيف عمارة بعد مسيرة حافلة بالعطاء.. "لايف العربية" تنعي والد أحمد عمارة تعرف على حالة الطقس في مصر خلال شم النسيم: أجواء ربيعية (فيديو) المواطن (زيزو) والمواطن (زيرو)!!
Business Middle East - Mebusiness

قوة الآن

ناس كتير حوالينا بيحبوا يعيشوا فى اللامستقبل – وده مصطلح علمي إلى حد كبير - لأنك بتلاقي عندهم بصفة شبه دائمة شجن لكل مايرتبط بزمن الفعل الماضي ابتداء من قصص وحواديت عن تجارب وخبرات حياتية مروا بيها خلال مراحل عمريه متفاوتة سواء فى البيت أو

مساحة أمان

ابتديت لوحدي، قافلة جدا على نفسي، معنديش شجاعة أبص على قلبي ََفي مراية. طفلة صغيرة بمساحة متر تحتها، هي أرضها وأمان قلبها. قعدت سنين ضوئية من غير صحاب حقيقيين، الأيام بتعدي عليا من غير ما اعرف أعيشها، حرفيا بتمر من عمري وكأنها تتسرب. أحيانا قلبك

تاريخ ميلادي أم هجري؟

هل وجود موهبة كبيرة وعميقة ومتوهجة تحول دون انطلاق الآخرين؟ كان عبدالحليم حافظ محاطًا بعدد من كبار الإعلاميين والمثقفين، كما أنه تمتع بحماية سياسية من السلطة، ورغم ذلك فإن مكانته الاستثنائية لم تتحقق إلا بتلك (الكاريزما) الربانية، لولا ذلك الوميض الخاص

مبارك ورحلة الأشواك على الشاشة

اعتمد (الاختيار) على الوثيقة أولاً التي يدعمها بخط درامي، وهذا هو سر السحر الخاص للمسلسل الذي انتزع عقل وقلب الجمهور العربي في رمضان وعلى مدى عامين متتاليين، ويستعد حالياً للقفزة الدرامية الثالثة. سيتابع الناس كل شيء بدقة، فهم شهود عيان على كل

تعالى يا عالمي.. روح يا عالمي!

أتذكر قبل أكثر من 30 عامًا أن أحد البرامج بالتليفزيون المصرى استضاف المايسترو صالح سليم، أشهر لاعب كرة قدم فى تاريخنا، قالت له المذيعة (كابتن) صالح، أجابها قائلًا: لا أحب لقب (كابتن)، وأوضح قائلًا: صغرت قوى الكلمة دى، أى حد معدِّى فى الشارع يقولوا له