بعد وفاة 4 أشقاء في المنيا.. الصحة المصرية تصدر بيانا بشأن الالتهاب السحائي طفلة مصرية 11 عاما لديها موهبة نادرة.. ميريام تتقن العزف وتُبدع في الغناء قيمنا الرقمية ومدى الحاجة إليها القمة التنسيقية للاتحاد الأفريقي الملاذ الأخير للروح الإبداع لا يقبل القسمة على اثنين! علماء روس يطورون "ميكرو إبر ذكية" لتوصيل الأدوية إلى الخلايا ما وراء الزيادة التاريخية بإنفاق الناتو على الدفاع والأمن
Business Middle East - Mebusiness

الجمعية السرية للمواطنين– أشرف العشماوي

منتهى القسوة والألم أن يرتبط مصير الإنسان بإنسان آخر، لاسيما إذا كان كلاهما من طبقات العالم السفلي، ذلك العالم الذي يمتهن بجدارة حرفة ضياع الحقوق وسلب الآمال ولو كانت في حد الكفاف، والأدهى من ذلك أن يكون مقدار ضئيل من بصيص الأمل والنور المنبثق من هذا

الثياب البالية

أنت لست نفس الإنسان الذي بدأت به، لست نفس الشخص الذي كنت تعرفه. أنت تتطور، تتعلم، وترتقي. نحن مَصَب خبراتنا. قرأت مقولة مبدعة في رواية باب الزوار للأديب محمد إسماعيل عمر يقول فيها "ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان". مقولة حقيقية

المخرج (المفلفل) أحمد يحيى!!

لا أدعى صداقة، وهى تشرفنى، كانت بيننا حالة من الدفء النفسى، بين الحين والآخر كنت أتبادل معه التعليقات عبر الوسائط الاجتماعية.. ابتعد عن الحياة الفنية وأيضا الواقعية.. آخر مرة التقينا قبل نحو أربع سنوات فى عيد ميلاد جورج سيدهم، أقامته الرائعة نادية لطفى

من روتين الحياة إلى ومضة الفن!

جرس التليفون يدق، يُمسك الشاعر الغنائى مأمون الشناوى بالسماعة، يأتى صوت أم كلثوم معاتبًا: (كده نسيتنى يا مأمون)، كان بينهما اتفاق أن يكتب لها أغنية خلال شهر، ومرَّ أكثر من عام، رد مأمون: (أنساك ده كلام). وانتهت المكالمة بوعد منه بأن يكتب بمجرد أن يعثر

الأستاذ جلال والقديرة عايدة

لا أحد يختار يوم الميلاد ولا الرحيل، وهكذا ومصر كلها والعالم أيضًا يعيش أكثر من حكاية، جاء رحيل الأستاذ الكبير جلال الشرقاوى، إحدى أهم علامات المسرح المصرى منذ الستينيات، ظل الشرقاوى فى كامل لياقته الفنية والفكرية والجسدية، وفى نفس اللحظة تغيب القديرة