بعد وفاة 4 أشقاء في المنيا.. الصحة المصرية تصدر بيانا بشأن الالتهاب السحائي طفلة مصرية 11 عاما لديها موهبة نادرة.. ميريام تتقن العزف وتُبدع في الغناء قيمنا الرقمية ومدى الحاجة إليها القمة التنسيقية للاتحاد الأفريقي الملاذ الأخير للروح الإبداع لا يقبل القسمة على اثنين! علماء روس يطورون "ميكرو إبر ذكية" لتوصيل الأدوية إلى الخلايا ما وراء الزيادة التاريخية بإنفاق الناتو على الدفاع والأمن
Business Middle East - Mebusiness

العالم على قلب طفل واحد

الطفل ريان أجمع العالم كله على حبه، على مدى الأيام التي عاشها داخل الحفرة، كنا جميعاً ننتظر أن يواصل الصمود، وقدم الطفل درساً عملياً بتمسكه بالحياة، فكان يتنفس ويأكل ويصحو وينام وكاميرات (الموبايل) تتابعه، صامداً، لم يبكِ، وعند محاولات الإنقاذ، ذهبت إليه

 هوليود الشرق

"في الدنيا الكبيرة .... وبلادها الكتيرة .... لفيت لفيت لفيت .... ولما ناداني حبي الأولاني .... سيبت كله وجيت وجيت .... وفحضنه اترميت وغنيت ... سالمة يا سلامة رحنا وجينا بالسلامة" هكذا عبرت داليدا عن حبها لمصر وعن مدى شعورها بالغربة بعيدا

«أصحاب ولا أعز».. فيلم مُحافظ و«سينما نظيفة» للغاية!

«اللعبة» بدت وكأنها «روليت» روسية، استبدلوا فيها المسدسات بالهواتف! لكل شخص ثلاث حيوات: عامة وخاصة وسرية.. ومن هنا كان الاجتماع ليلة خسوف القمر المراهقة التي فجرت عاصفة من الاحتجاج وسيط فاعل في منظومة تعرية النفوس وكشف

نجوم فى انتظار "السوشيال ميديا"

يختلط الأمر فى الكثير من الأحيان بين الفنى والسياسى، أصبحنا نحطم الخط الفاصل بين الفنان والزعيم، وهكذا مثلًا صار الاسم الحركى لعادل إمام (الزعيم) بكل ما تعنيه الكلمة من زخم وما تلقيه علينا من ظلال. المؤكد أن الفنان يستملح هذا التوصيف، من مريديه وهم على

"لا عز".. ولا ذهب المعز!

في هذا العصر الذي تكاد تتلاشى فيه الحدود، لفتح الأبواب لثقافات تفرضها لحظة تفوق حضاري مأزوم، بدون مراجعة لمآلها في بلد المنشأ وما نجم عنها من مأسي، لا تستهدف نشر قيم حضارية وإنما نريد تمييع قيم أصيلة ومنع أية عوائق قد تقف في حالة البيع السائلة التي تنظر