بعد وفاة 4 أشقاء في المنيا.. الصحة المصرية تصدر بيانا بشأن الالتهاب السحائي طفلة مصرية 11 عاما لديها موهبة نادرة.. ميريام تتقن العزف وتُبدع في الغناء قيمنا الرقمية ومدى الحاجة إليها القمة التنسيقية للاتحاد الأفريقي الملاذ الأخير للروح الإبداع لا يقبل القسمة على اثنين! علماء روس يطورون "ميكرو إبر ذكية" لتوصيل الأدوية إلى الخلايا ما وراء الزيادة التاريخية بإنفاق الناتو على الدفاع والأمن
Business Middle East - Mebusiness

"أبجدية الحب السريعة".. امرأة فى الستين ومراهق دون العشرين!

آخر مهرجان سينمائى عالمى حضرته قبل تطبيق الاحتراز هو برلين 2020، كانت بعض الدول فى شهر فبراير فى ذلك العام بدأت تستشعر الخطر، ووضعت القيود، إلا أنه لا وجود للكمامة فى الشارع، كما أن الزحام أمام دور العرض وفى الطرق المؤدية للسجادة الحمراء وقتها لم يتوقف،

المرأة... الحب كله في "برلين"

مهرجان «برلين» بين كل مهرجانات العالم له مذاق نسائي، ولو عُقدت مقارنة سريعة بعين الطائر تتناول عدد الأفلام التي تحمل توقيع المرأة كمخرجة، في كل من «كان» و«فينسيا»، ستكتشف أن نصيب المرأة أكبر بنسبة معتبرة في

الجمهور يناصر الأم في نضالها لاسترداد ابنها

ارتفع صوت تصفيق الجمهور لأول مرة فى دار العرض، الاحتراز والابتعاد لم يمنع تلك الحالة من التوحد الوجدانى التى ساهم فى تصديرها لنا فيلم المخرج أندريس دريسون، (رابيا كورناش تتحدى جورج بوش) الذى كان يسخر من ازدواج المعايير عند القيادة السياسية الأمريكية،

ما وراء البطولة

من دراستنا للتاريخ؛ تعلمنا أن لكل دولة "كالدولة البيزنطية والأموية والعثمانية" عصر ازدهار وعصر ضعف واضمحلال .... وليس بالضرورة أن يكون عصر الضعف هو نهاية الدولة؛ فعادة ما تتبع فترات الخمول فترات انتعاش، وهذا بناء على الحاكم .... حيث كانت

«أوروبا».. «أرض الأحلام» البديلة!

• لم يلجأ إلى الابتزاز العاطفي ولم يبرر أسباب ودوافع البطل الشاب للهجرة وترك المأساة تطل علينا من كل لقطة وأداء تمثيلي • نبه الفيلم في جانب مهم منه إلى عنجهية وكبر وعنصرية الغرب ومعاملته اللا آدمية للمهاجرين بعد طوفان الأفلام العربية،