من خلال البحث والدراسة والقراءة المستفيضة فى تاريخ مصر القديم (من أجل برنامجى أوراق البردى) وصلت حتى اليوم إلى ما يزيد عن 13 سنة .. وضحت لى الكثير من الأمور .. ولن أتحدث عن كل هذه التفاصيل وإنما عن جزئية واحدة صغيرة لعلها تفيد بعض العقول المتعطشة .. وهى
(نظرية التاريخ لهيكل)
حينما يتجول السائح في رحابِ قلعةٍ أو صرحٍ قديم فإن أول ما يدهشهُ هو الحضارة التي انبثقت من الأمة وقتذاك والتي ربما تكون قد تسيدت الزمان و المكان ردحاً طويلاً من الوقت ، لربما تكون حضارةً قد اندثرت لكنها كانت يوما ما موجودة هناك
يعد فيلم ابن حميدو من أشهر الأفلام فى تاريخ السينما المصرية تم إنتاجه سنة 1957 ومثل هذا العمل الذى شاهدناه عشرات المرات هو علامة من علامات الكوميديا يستحق أن نتجول لحظات بين تفاصيله، مجموعة رائعة من الفنانين دخلوا فى مباراة فنية خفيفة الظل فيما
لكل زمان ..
عقل واعى وضمير للانسانيه
وفى هذا الزمان
كان لاولاد " زايد " هذا الشرف و عن جداره واستحقاق
ولست في موقع سرد كل ما قامت به الامارات
لتستحق ذلك عن جداره
فشهادة التاريخ اجدر منى بذلك ..
كما انى لست أيضا في موقع
جحا والحمار .. والحمار والجزرة !
قصتان مشهورتان و موروثتان عبر التاريخ
لعب الحمار فيهما .. دور البطوله
مرة بشأن دوره المنوط به مع جحا .. ومرة أخرى ظنا منه
كلما أسرع الخطى كلما زاد قربه من الجزرة ..
وفى كلا القصتين بل و معظم قصص
قررت إدارة المتحف المصري بالتحرير غلق قاعة الملك توت عنخ آمون، اعتبارًا من يوم 20 أكتوبر القادم، وذلك لاستكمال أعمال نقل آخر القطع الأثرية الخاصة بالملك الذهبي إلى المتحف المصري الكبير، حيث سيتم عرضها لأول مرة مجتمعة في قاعة واحدة مخصصة داخله.
يأتي ذلك في إطار الاستعدادات النهائية لافتتاح المتحف المصري الكبير والمقرر له يوم الأول من نوفمبر المقبل، حيث سيواصل المتحف المصري بالتحرير استقبال زائريه