الملاذ الأخير للروح الإبداع لا يقبل القسمة على اثنين! علماء روس يطورون "ميكرو إبر ذكية" لتوصيل الأدوية إلى الخلايا ما وراء الزيادة التاريخية إنفاق الناتو علي الدفاع والامن حسين الجسمي يقدم أول ألبوم يُروى على مراحل.. كل أسبوع حكايتين ظلال على الجانب الآخر! التعاون المصري الصيني مصر: الأرصاد تكشف موعد انخفاض الحرارة وتحسن حالة الطقس (فيديو)
Business Middle East - Mebusiness

«الجريمة» التي وقعت في «الزمالك» ولم تحرك شعرة لدى السينمائيين!

القاهرة تستضيف الممثلة الإسرائيلية صاحبة «المنشور الوقح» الذي أعربت فيه عن حبها لقتلة الفلسطينيين في غزة ! الفارق بين موقف المثقفين والسينمائيين تجاه «مناحم جولان» عام 1987 وصمتهم على «جال جادوت» عام 2022 الذين

كم ريان بحاجة للإنقاذ؟

من المفارقات ان يقضي (ريان) في بئر بينما يموت ملايين الأطفال نتيجة نقص الآبار!! ومن العجيب في هذه المأساة التي فجعتنا جميعا ان يتعاطف العالم مع قصة الطفل المغربي ريان في حين لا نجد مثل هذا التعاطف مع أكثر من مليون طفل يموت سنويا وهو عطشان و جوعان أو

التهمت النساء «تورتة» الجوائز.. لأنها تستحق أم لكونها امرأة؟

(كلاكيت آخر مرة).. تلك الرسالة هى التاسعة من مهرجان (برلين)، الذى تقلصت فعالياته فلم تتجاوز ستة أيام، وتناقصت بالتالى أفلامه وتضاءلت دائرته الجماهيرية التى كانت تضعه فى الصدارة، بين كل مهرجانات الدنيا، وكان هو أيضا على الجانب الآخر، حريصا فى كل عام على

عميد الأدب العربي

ولد عميد الأدب العربي الدكتور طه حسين يوم الجمعة في 15 نوفمبر عام 1889م ؛في قرية الكيلو التي تقع في محافظة المنيا في صعيد مصر؛ كان ترتيبه السابع بين إخوته ؛ الحقه والده بالكتاب ؛ليتعلم وبالفعل استطاع طه حسين أن يحفظ فيه القرآن الكريم؛ بالإضافة إلى الكثير

"إيزابيل هوبير".. تعتذر عن "الدب الذهبي" بسبب كورونا

هذه الدورة هى الأضعف فى تاريخ المهرجان، رغم تقديرنا قطعًا لكل الأسباب التى يعيشها العالم بعد (كورونا) وتوابعها، أقيمت مهرجانات أخرى واقعيًا، تمكنت من تحقيق نتائج أفضل من خلال شاشات العروض المتنوعة وأيضا الإقبال الجماهيرى والمتابعات التى رصدتها