قانون الجذب مرتبط ارتباط مباشر ووثيق ببرمجة الإنسان. عندما يأتي المولود إلى الحياة الدنيا فإنه لا يأتي أعزل وضعيفاً كما يتهيأ لنا من عجزه الظاهر عن إطعام نفسه وتنظيفها ورعايتها، ومن حاجته الدائمة إلى من يقوم على شؤونه حتى ينمو ويكبر. بل إن كل شخص يأتي
أتذكر كيف واجه أكثر من ملحن، فى مطلع الألفية الثالثة، بقسوة نانسى عجرم، واعتبروها سبة فى تاريخ الغناء العربى، بل طالبوا بمنعها من دخول البلاد، كان أعلى الأصوات وكالعادة الملحن حلمى بكر!.
بدأت نانسى رحلة الاحتراف فى بدايات الألفية الثالثة، لم ترد نانسى
١- نقطة ومن أول السطر: عندما تختار من يكون داخل دائرتك تحت أي مسمى لا تختاره لأنه مناسب أو لأنه على مقاسك أو لأنه يحب ما تحب ويكره ما تكره ولكن أختاره لأن بينك وبينه أرضيات مشتركة، وأن كنت ذكياً فأختار من يقدر إنك اخترته هو من وسط
تعاني النساء فى المجتمعات المغلقة من التجاهل الشديد والمتعمد أحيانا لمشاكلهن فلا تجد حديثاً يخص النساء إلا وتجد الإبتسامات الساخرة والصور المضحكة عنه، فلا تجد النساء مجالاً للشكوى أو حتى الإعتراف بما تشكو منه.
من ضمن ما تعانيه النساء من موضوعات شائكة
بدأنا نقرأ تصريحات للنقابة والنقيب من نوعية الحفاظ على الهوية وواجهة مصر الغنائية، وكأن من أطلقوا عليهم «مطربو المهرجانات»، من الممكن أن يهددوا هويتنا، الضاربة فى عمق التاريخ، لا شىء يهدد مكانة مصر، فمن يستطيع أن يمحو من الذاكرة سيد درويش وأم
غالبًا وبدون اتفاق مسبق، تلتزم (الميديا) فى مصر وبكل أطيافها، مرئى ومسموع ومقروء، حكومى أو حزبى أو خاص، بهذا (البروتوكول) الذى يقضى بأنك إذا أردت تعظيم الرقم أحلته إلى جنيه، أما إذا كان المطلوب التقليل فانسبه مباشرة إلى الدولار.
من الممكن ببساطة أن تذكر أن المشروع الفلانى حقق لنا مكاسب فاقت الـ100 مليار جنيه، إلا إذا لو كان عليك التقليل من حجم الخسارة فلا بأس فى هذه الحالة أن تشير فى (المانشيت) إلى