الفن أم الحياة؟ هل يتفرغ المبدع طوال حياته لخلق عالمه الخيالى، وفى أثناء ذلك ينسى نفسه وعالمه الواقعى؟ هل يتحطم الخط الفاصل بين العالمين، ولا يُدرك بعد أن يُغادر موقع التصوير أنه لايزال محتفظًا بشخصيته الدرامية خارج جدران الاستوديو؟
كان النجم الراحل
من الشخصيات الهامة والمؤثرة فى حياتى القارىء الشيخ أبو العينين شعيشع واحد من أساطين دولة التلاوة في ذروة مجدها الذى شغل العديد من المناصب الدينية فقد كان قارئًا في مسجد السيدة زينب ونقيبا للقراء وعضوا للمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية وعميدا للمعهد الدولي
لم يمض يوم إلا وتفوه كبارنا وصغارنا بكلمة كورونا هذا الفيروس الذي بات حديث الناس صباحا ومساءً.
إنما الخوف والذعر من فيروس كوفيد 19 هما أسوأ من الفيروس نفسه بسبب الانتشار العالمي للكورونا وأدعوكم إلى التزام الهدوء والتحصن بالحكمة والابتعاد عن وسواس
تفاقمت أزمة سد النهضة بين مصر والسودان من ناحية، وإثيوبيا من ناحية أخرى بشكل كبير خلال الأيام الماضية، الأمر الذي يحمل في طياته مزيداً من التصعيد، والخلافات بين الدول الثلاث، وهو الخلاف الذي لايجب أن يكون بين أبناء القارة الواحدة في ظل التحديات
بداخله كان يشعر بأن الزمن سيستحيل للصفر عما قريب، فبداخله قلب مؤمن وقلبُ المؤمن دليله..
وقف صاحب العقد السابع من العمر خلف النافذة والمرض العضال قد أنهكه ونال من جسدة ما نال، إنهُ مجرد وقت يقترب كثيراً وقد أصبح يقاس بالأيام بدلاً عن السنين ، و ثمة
في قلب الإسكندرية، وبالتحديد في قلب دوران ميدان فيكتور عمانويل، عند بنزينة سموحة، في ركن شارع صغير جانب البنزينة، وقَبْل الفجر بقليل كانت أصوات المظاهرات آتية من بداية شارع فوزي معاذ، من ناحية مسجد علي بن أبي طالب، كنت أرى المظاهرات تقرَّب إلى أن وصلتْ أمام البنزينة، وبدأت تتجمَّع في ميدان عمانويل، وكأن طابور المظاهرة كسحابة لا تنتهي، شعرتُ كأنها نهر يقذف شلال آدميين لقلب ميدان عمانويل.
شد انتباهي