بعد وفاة 4 أشقاء في المنيا.. الصحة المصرية تصدر بيانا بشأن الالتهاب السحائي طفلة مصرية 11 عاما لديها موهبة نادرة.. ميريام تتقن العزف وتُبدع في الغناء قيمنا الرقمية ومدى الحاجة إليها القمة التنسيقية للاتحاد الأفريقي الملاذ الأخير للروح الإبداع لا يقبل القسمة على اثنين! علماء روس يطورون "ميكرو إبر ذكية" لتوصيل الأدوية إلى الخلايا ما وراء الزيادة التاريخية بإنفاق الناتو على الدفاع والأمن
Business Middle East - Mebusiness

بطل الشاشة.. (كومبارس) الحياة!

الفن أم الحياة؟.. هل يتفرغ المبدع طوال حياته لخلق عالمه الخيالى وتصديره للناس وفى أثناء ذلك ينسى نفسه وعالمه الواقعى؟، هل يتحطم الخط الفاصل بين العالمين، ولا يُدرك بعد أن يُغادر مثلا موقع التصوير أنه لا يزال محتفظًا بالشخصية الدرامية خارج جدران

كلمة مصطفى الأغا

فى البدء كانت الكلمة، والكلمة خُلقت لتعبر وتبوح، واستقامت حروفها لتتأمل وتبحث عن إجابات، ونضجت ملامحها لتفسر وتطرح حلولًا وبدائل. الكلمة نور يضىء ظلمة الحيرة، الكلمة جسر الوصول إلى الحقيقة، أحيانًا تكون سُمًا قاتلًا لمن يسىء استخدامها، وفيها أيضًا الشفاء

الأحمدي أبو النور ووسام الجمهورية من الطبقة الأولى

ولد الدكتور محمد الأحمدي أبو النور وزير الأوقاف الأسبق في مركز الشهداء بمحافظة المنوفية صباح السبت الموافق 1 /11 /1930م؛ في بيت علم حيث كان والده مدرسا وواعظا بالأزهر الشريف ووهب ابنه للقرآن الكريم وللأزهر الشريف حتى أتم الأبن حفظ القرآن الكريم؛ وحصل على

طبق البيتزا..

بسبب فيديو قصير وضعته على الستوري الخاص بي أمس، أصور فيه طبق من البيتزا، جاءني نوع محدد وشائع من التعليقات "الانتقادية" والاستعجابية، وللأهمية ارتأيت أنه لا بد من احترام أصحاب هذه الذهنية المحددة، مع الاحتفاظ بحق الرد في هذه السطور: يقول

الجمعية السرية للمواطنين – أشرف العشماوي

منتهى القسوة والألم أن يرتبط مصير الإنسان بإنسان آخر لاسيما إذا كان كلاهما من طبقات العالم السفلي، ذلك العالم الذي يمتهن بجدارة حرفة ضياع الحقوق وسلب الآمال ولو كانت في حد الكفاف، والأدهى من ذلك أن يكون مقدار ضئيل من بصيص الأمل والنور المنبثق من هذا