توجد أسئلة فى حياتنا تظل بلا إجابات، هذا الغموض يتحول مع الزمن لحافز يحركنا للبحث عن إجابة.
أحدثكم عن الشاعر الغنائى الكبير فتحى قورة، الذى احتفلت إذاعة الأغانى قبل يومين بذكرى رحيله، لم تغن له أم كلثوم ولا عبد الوهاب، ورغم ذلك كانا يعترفان بتفرده،
استعادت "الإسكندرية" عروس البحر المتوسط؛ رونقها بعد وضعها على رأس أولويات وخريطة إنجازات الدولة المصرية؛ فى عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال الـ7 سنوات الماضية.
وجاء افتتاح الرئيس عبد الفتاح السيسي مشروع "بشاير الخير 1" الذي يعد
رجال الشرطة والجيش هم عنوان الشرف؛ والأخلاق الحميدة وهم أساس القيم والمبادئ؛ فهم يعملون بضميرهم لحماية الشعب والمجتمع؛ لذلك لا بد من أن نثق بهم وبقدرتهم على توفير هذا الأمن والاستقرار؛ وعدم العمل على إزعاجهم أثناء تأديتهم لواجبهم.
وسيذكر التاريخ بكل
سعى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي؛ منذ توليه الحكم حتى الآن في تثبيت أركان الدولة؛ وإعادة بناء مؤسساتها الوطنية؛ وإحداث نهضة تنموية كبرى كما تم إطلاق العديد من المبادرات الرئاسية؛ فعلى مدار الـ ٧سنوات دشنت الحكومة العديد من المشروعات التي تسهم في رفع
لا يوجد تطرف على الريحة أو زيادة أو مضبوط، التطرف عندما يرتدى ثوب الدين ولا تفرق معه، إما أنك تقبله كما هو أو أن رقبتك ستصبح هى الثمن.
يقينى أن ما نراه فى أفغانستان الآن ليس هو المشهد الأخير، رغم أنه يبدو ظاهريًا كذلك، استسلام الحاكم وهروبه وعدم قدرة
أثارت تصريحات نجم نادي ليفربول الإنجليزي، ومنتخب مصر، محمد صلاح، عقب مباراة فريقه بالأمس أمام ساوثهامبتون، وتسجيله هدفين بالمباراة التي شهدت استمرار تألقه مع ناديه، جدلا كبيرا على المواقع الإخبارية العالمية ومنصات التواصل الاجتماعي.
وأشار "صلاح" إلى قرب رحيله عن النادي الإنجليزي العريق، بعد تصدره قائمة أساطير النادي عبر التاريخ، حيث أرجع صلاح ذلك بعدم تقديم النادي بعرض رسمي حتى الآن له